US President Says Alternative to Sanctions is World War III
الرئيس الأمريكي: لا بديل للعقوبات على روسيا سوى حرب عالمية ثالثة
QNA
Washington: US President Joe Biden said that the alternative to sanctioning Russia over its military operation in Ukraine would be to risk starting a third world war.
“You have two options. Start a Third World War, go to war with Russia, physically. Or two, make sure that the country that acts so contrary to international law ends up paying a price for having done it,” Biden said in a media interview.
Biden said it would take time for the sanctions to take effect. “I think these sanctions, I know these sanctions are the broadest sanctions in history, and economic sanctions and political sanctions,” he said, stressing that Russia will pay a serious price for this short term and long term, particularly long term.
The US and Europe have stepped up harsh sanctions against Russia, including cutting it off from Western financial markets, removing parts of its economy from the SWIFT international banking clearinghouse system and freezing the assets of prominent individuals including Russian President Vladimir Putin and Foreign Minister Sergei Lavrov.
قنا
واشنطن: شدد الرئيس الأمريكي جو بايدن على ضرورة محاسبة روسيا على عملياتها العسكرية في أوكرانيا، مشيراً إلى أن البديل لفرض العقوبات على موسكو هو المخاطرة ببدء حرب عالمية ثالثة.
وقال الرئيس الأمريكي في مقابلة إعلامية، إن هناك خيارين إما بدء حرب عالمية ثالثة والدخول في حرب مع روسيا، وإما التأكد من أن روسيا التي تتصرف بشكل مخالف للقانون الدولي ستدفع ثمن قيامها بذلك.
وأضاف بايدن أن دخول العقوبات المفروضة على روسيا حيز التنفيذ سيستغرق بعض الوقت، ولكنه أشار إلى أن هذه العقوبات هي الأوسع في التاريخ، مؤكداً على أن روسيا ستدفع ثمناً باهضاً في المدى القصير والطويل.
يذكر أن الولايات المتحدة وأوروبا صعدت العقوبات القاسية ضد روسيا، بما في ذلك عزلها عن الأسواق المالية الغربية واستبعاد مؤسسات مصرفية روسية من نظام “سويفت” البنكي الذي يربط آلاف المؤسسات المصرفية حول العالم، بالإضافة إلى تجميد أصول الشخصيات الروسية البارزة، بما في ذلك الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.
كما قرر الحلفاء الغربيون تقييد وصول البنك المركزي الروسي إلى الأسواق من أجل زيادة صعوبة محاولاته لدعم سعر صرف الروبل المتراجع منذ بدء المواجهة العسكرية في أوكرانيا.