Satellite to Track Methane Emissions Launched
إطلاق قمر صناعي لتتبع انبعاثات غازالميثان
QNA
Washington: SpaceX successfully launched a satellite Called MethaneSAT on sapce. It was launched aboard a Falcon 9 rocket from Vandenberg Air Force Base in California.
MethaneSAT is funded by Scientists from the Climate and Clean Energy grantee Environmental Defense Fund and Harvard University, in cooperation with Google.
The new satellite will track methane leaks from oil and gas companies worldwide.
The satellite, designed by scientists from the Environmental Defense Fund (EDF) and Harvard University, will monitor areas that supply 80 percent of the worlds natural gas. Unlike other methane tracking satellites, it will cover a vast territory while also gathering data detailed enough to spot the sources of emissions.
MethaneSATs primary instrument includes a BAE Systems-built spectrometer that will identify and quantify methane emissions by measuring the narrow part of the infrared spectrum where the gas absorbs light reflected off the Earth. The satellite will monitor emissions from the oil and gas sector, which accounts for about 40% of all human-caused methane emissions, and it will be able to revisit the same sites daily in most instances.
قنا
واشنطن: أطلقت مؤسسة تكنولوجيات استكشاف الفضاء الأمريكية سبيس إكس اليوم بنجاح، قمرا صناعيا، في مهمة لرصد انبعاثات غاز الميثان من شركات النفط والغاز في جميع أنحاء العالم.
وتم إطلاق القمر ميثان سات، على متن الصاروخ الحامل فالكون 9، من قاعدة فاندنبرغ الجوية في ولاية كاليفورنيا الأمريكية.
وقد قام علماء من صندوق الدفاع عن البيئة، وجامعة هارفارد الأمريكية، بالتعاون مع شركة جوجل، بتصميم القمر الصناعي.
ويختلف ميثان سات عن الأقمار الاصطناعية الأخرى، الناشطة في تتبع غاز الميثان، في أنه سيغطي مساحة شاسعة، فيما يجمع بيانات مفصلة تكفي لتحديد مصادر الانبعاثات، كما أنه سيعمل على مراقبة المناطق التي توفر 80 بالمائة من الغاز الطبيعي في العالم.
ويرى مختصون، أن البيانات يمكن أن تقوم بدور فاعل في سوق الغاز الطبيعي، إذ يمكن إجبار العملاء وحثهم على أهمية شراء الغاز من الشركات أو المناطق التي تتمتع بسجلات أفضل في سد تسرب الميثان.
وستمكن البيانات المستمدة من القمر الصناعي، كلا من الشركات والجهات التنظيمية من تتبع الانبعاثات، وستمنح الحكومات والمستثمرين من حرية الوصول إلى البيانات في الوقت الحقيقي تقريبا، وقدرة غير مسبوقة على مقارنة النتائج بأهداف والتزامات الانبعاثات.
يشار إلى أن غاز الميثان ينطلق من الكائنات الحية الدقيقة التي تعيش في الرواسب البحرية، ولكنه ينتج أيضا عن طريق الأنشطة البشرية، مثل الزراعة ومنشآت النفط والغاز، والميثان مسؤول عن حوالي 30 بالمئة من احترار الكوكب منذ عصر ما قبل الثورة الصناعية، ويتمتع هذا الغاز بقدرة احترار أقوى بـ80 مرة من قدرة ثاني أكسيد الكربون.