Second Round of Fukushima Daiichi Treated Water Release Completed
اليابان.. انتهاء الجولة الثانية من تصريف المياه المعالجة من محطة فوكوشيما
QNA
Tokyo: The operator of the damaged Fukushima Daiichi nuclear power plant says the second round of the treated and diluted water discharge into the sea has been completed as planned.
Tokyo Electric Power Company announced that the second round ended shortly on Monday.
The utility says in the latest round, it released 7,810 tons of treated water from 10 tanks after diluting it with large quantities of seawater, according to Japan’s (NHK WORLD).
The second round of the water release started on October 5.
The first round was completed on September 11, despite opposition from the local fishing industry in China, which has imposed a ban over seafood imports from Japan.
A powerful 8.9-magnitude earthquake hit Japan in March 11, unleashing massive tsunami waves that crashed into Japan’s eastern coast, resulting in widespread damage and destruction of infrastructure, oil stations and nuclear plants, including Fukushima and causing a nuclear leakage described as the worst since the Chernobyl reactor explosion disaster in 1986.
قنا
طوكيو: أعلنت الشركة المشغلة لمحطة فوكوشيما دايتشي للطاقة النووية في اليابان، انتهاء الجولة الثانية من تصريف المياه المعالجة والمخففة في البحر.
وذكرت شركة “طوكيو إليكتريك باور” في بيان، أنه تم الانتهاء من الجولة الثانية من تصريف المياه المعالجة من المحطة النووية المعطوبة كما هو مخطط لها.
وأوضح البيان أن الشركة قامت خلال هذه الجولة بتصريف 7810 أطنان من المياه المعالجة، من 10 خزانات، بعد تخفيفها بكميات كبيرة من مياه البحر.
يشار إلى أن الجولة الثانية بدأت في تصريف المياه المعالجة من محطة فوكوشيما دايتشي المعطوبة في 5 أكتوبر الجاري.
وكانت الجولة الأولى قد اكتملت في 11 سبتمبر الماضي، على الرغم من معارضة صناعة صيد الأسماك المحلية في الصين، التي فرضت على إثرها حظرا شاملا على واردات المأكولات البحرية اليابانية. كما لوحت كوريا الجنوبية، بأنها سترفع دعوى قضائية دولية إذا تجاوز تصريف مياه محطة فوكوشيما النووية اليابانية المعايير.
يذكر أن الساحل الشرقي لليابان تعرض في الحادي عشر من مارس 2011 لزلزال عنيف، بلغت قوته 8.9 درجة على مقياس ريختر، ونجمت عنه موجات مد عاتية تسونامي في المحيط الهادئ، ما تسبب في تدمير للبنية التحتية وفي المحطات النفطية والمحطات النووية، التي من بينها محطة فوكوشيما، والذي أدى لتسرب نووي وصف بأنه الأسوأ منذ كارثة انفجار مفاعل تشيرنوبيل عام 1986، وبعدها توقفت المحطة عن العمل.