No Evidence Omicron Defeats Vaccines So Far: Oxford

Reuters 

LONDON: The University of Oxford on Tuesday said there was no evidence that vaccines would not prevent severe disease from Omicron, but that it was ready to rapidly develop an updated version of its vaccine developed with AstraZeneca if necessary.

Earlier on Tuesday, the head of drugmaker Moderna said that COVID-19 shots were unlikely to be as effective against the variant, jolting global markets.

The University of Oxford said that there was limited data on Omicron so far, and that it would carefully evaluate the impact of the variant on its shot, echoing an AstraZeneca statement last week.

“Despite the appearance of new variants over the past year, vaccines have continued to provide very high levels of protection against severe disease and there is no evidence so far that Omicron is any different,” it said in a statement.

“However, we have the necessary tools and processes in place for rapid development of an updated COVID-19 vaccine if it should be necessary.”

رويترز

لندن: قالت جامعة أكسفورد إنه لا يوجد دليل على أن اللقاحات لن تمنع الإصابة بأمراض خطيرة من أوميكرون ، لكنها مستعدة لتطوير نسخة محدثة من لقاحها بسرعة إذا لزم الأمر.

وأكدت الجامعة أنه بالرغم من ظهور متغيرات جديدة خلال العام الماضي، استمرت اللقاحات في توفير مستويات عالية جداً من الحماية ضد الأمراض الشديدة ولا يوجد دليل حتى الآن على أن أوميكرون مختلف تماماً وفقا لوكالة رويترز.

وكانت المتحدثة باسم شركة “فايرز” لميا جودت قد أكدت العمل على تطوير لقاح جديد للتعامل مع المتحور الجديد من فيروس كورونا “أوميكرون” في حال الحاجة إليه، إلا أنها أكدت في الوقت نفسه على ثقتها في النسخة الحالية، قائلة: “لا متحورات تفلت من لقاحنا”.

وقالت المتحدثة باسم الشركة لموقع الحرة: “نحن نبقى يقظين، ونجري باستمرار مراقبة للمتغيرات الناشئة التي لديها القدرة على الإفلات من لقاحنا أو مقاومة العلاج”.

وأوضحت أن الشركة بدأت في إجراء “اختبارات الاستعدال” (اختبارات يجريها العلماء للكشف عن فعالية اللقاحات) على متحور “أوميكرون” المثير للقلق وتوقعت الحصول على بيانات أولية خلال الأسابيع المقبلة.

 وفرض اكتشاف متحور جديد لفيروس كورونا في جنوب أفريقيا، معروف حاليا باسم “أوميكرون” (Omicron)، على العالم واقعا جديدا بعد أن ساد الاعتقاد بقطع خطوات مهمة في محاربة الوباء. وعادت الدول لإغلاق أجوائها، مع إعلان عدد من الحكومات تجديد إجراءات التباعد الاجتماعي والتلويح بالعودة للإغلاق.