UNICEF Calls to Improve Childrens Education in MENA region

QNA

New York: As most schools reopen, much remains to be done to improve childrens education in the Middle East and North Africa, United Nations Children’s Fund (UNICEF) called.

“The reopening of schools is so critical, not only for childrens education but also for their wellbeing. The impact of school closures on childrens mental health has been huge,” UNICEF Regional Director for the Middle East and North Africa, Ted Chaiban said.

“It is not enough to simply reopen classroom doors. It is high time to prioritize back to learning across the region, not only through budgets and financing, but also through a focus on life skills and the reduction of digital poverty, including through expanding internet bandwidth and making digital devices and equipment more available and affordable to bridge the digital gap,” Chaiban added.

According to UNICEF, schools have reopened in 18 countries in the Middle East and North Africa. Most are applying a blended approach combining in-person and remote teaching and learning for children and teachers.

While all countries across the region made at least one online platform available to enable home-based learning during school closures, at least 39 million children have not had access to remote learning. This was primarily due to digital poverty – the lack of or the sporadic access to the internet and/or not having enough digital devices in the households.

In some countries, including Libya, Sudan, Syria and Yemen, access to the internet is lower than 35 percent, UNICEF highlighted. 

قنا

نيويورك: دعت منظمة الأمم المتحدة للطفولة /اليونيسف/ إلى تحسين تعليم الأطفال ومساعدتهم على التعافي ، خاصة مع إعادة فتح معظم المدارس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

وأكد السيد تيد شيبان المدير الإقليمي لليونيسف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في بيان صادر عن المنظمة اليوم ، أن إعادة فتح المدارس هي أمر بالغ الأهمية ليس لتعليم الأطفال فحسب بل من أجل رفاههم أيضا ، مشيرا إلى أن إغلاق المدارس كان له تأثيرا بالغا على الصحة النفسية للأطفال.

وقال إنه “قد آن الأوان لإعطاء الأولوية في جميع أنحاء المنطقة للتعلم، ليس فقط من خلال الميزانيات والتمويل، بل أيضا من خلال التركيز على المهارات الحياتية والحد من الفقر الرقمي، والذي يشمل العمل على زيادة سعة حزمة الإنترنت وجعل الأجهزة والمعدات الرقمية متاحة بشكل أكبر وبأسعار معقولة لسد الفجوة الرقمية”.

وبحسب /اليونيسف/، أعادت 18 دولة فتح المدارس في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فيما طبقت معظم المدارس نهجا مدمجا للأطفال والمعلمين يجمع بين التعلم الوجاهي والتعلم عن بعد.

وأوضحت المنظمة أن جميع البلدان في كافة أنحاء المنطقة قامت بتوفير منصة واحدة على الأقل عبر الإنترنت لتمكين التعلم من المنزل أثناء فترة إغلاق المدارس، لافتة إلى أن ما لا يقل عن 39 مليون طفل لم يتمتعوا بفرصة التعلم بسبب الفقر الرقمي – أي الحصول على الإنترنت بشكل متقطع أو عدمه أو عدم توفر أجهزة رقمية كافية في المنازل.

وأشارت إلى أنه في بعض البلدان، مثل ليبيا والسودان وسوريا واليمن، تقل نسبة الحصول على الإنترنت عن 35 في المئة.