QC Launches Campaign to Support Educational Projects
قطر الخيرية تطلق حملة علمني ليستمر الأمل
QNA
Doha: Qatar Charity launched a campaign to support education projects inside Qatar and abroad with the start of the new academic year.
The “Teach Me.. Let the Hope Continues” campaign is expected to benefit 8 thousand students inside the State of Qatar and orphaned students in 11 countries around the world.
The campaign aims to help and cover educational costs, which include school bags, tuition fees and school uniforms, in addition to building and maintaining schools.
The countries targeted by the campaign are Albania, Kosovo, Nigeria, Somalia, Palestine, Sudan, Kenya, Bangladesh, Kyrgyzstan, Turkey and Pakistan.
Acting Director of Marketing, Customer Service and Digital Growth at Qatar Charity Abdulaziz Jassim Hajji said that the campaign comes in support of childrens right to education, with the increase in the number of those deprived of basic education in many regions of the world due to the COVID-19 pandemic, especially in countries that suffer from the dangers of crises and natural disasters.
قنا
الدوحة: أطلقت قطر الخيرية حملة /علمني ليستمر الأمل/، لدعم المشاريع التعليمية داخل قطر وخارجها بالتزامن مع انطلاق العام الدراسي الجديد، والتي يُنتظر أن يستفيد منها 8 آلاف طالب داخل قطر والطلاب الأيتام في 11 دولة حول العالم.
وتأتي الحملة في أعقاب الانقطاع عن التعليم الذي استمر طويلا جراء الإجراءات الاحترازية لجائحة كورونا /كوفيد ـ 19/، حيث يستعد ملايين الأطفال لبدء عام دراسي جديد.
وتهدف الحملة حسب قطر الخيرية إلى مساعدة وتغطية التكاليف التعليمية التي تتضمن الحقيبة المدرسية، وتأمين الرسوم الدراسية والزي المدرسي، إضافة لبناء وصيانة المدارس.
والدول التي تستهدفها الحملة هي”ألبانيا، كوسوفا ، نيجيريا، الصومال، فلسطين، السودان، كينيا، بنغلاديش، قرغيزيا، تركيا وباكستان”.
وقال السيد عبدالعزيز جاسم حجي مدير إدارة التسويق وخدمة العملاء والنمو الرقمي بالإنابة في قطر الخيرية، إن حملة /علمني ليستمر الأمل/ تأتي دعما لحق الأطفال في التعليم، مع ازدياد أعداد المحرومين منهم من التعليم الأساسي في كثير من مناطق العالم نتيجة انتشار جائحة كورونا، وخاصة في الدول التي تعاني من مخاطر الأزمات والكوارث الطبيعية، وهو ما يحتّم على كل الخيّرين أن يسهموا في تغيير هذا الواقع للأفضل.
