Jannah Theme License is not validated, Go to the theme options page to validate the license, You need a single license for each domain name.

additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

👮‍♂️ Government🦠Coronavirus

Family visits are to be blamed for recent COVID-19 cases among Qataris: Khater

الخاطر: حالات الإصابة الجديدة بكوفيد-١٩ بين القطريين مرتبطة بالزيارات العائلية

QNA/Doha

Qatar is successfully managing the novel coronavirus (Covid-19) crisis, HE the Spokesperson of the Supreme Committee for Crisis Management Lolwah bint Rashid bin Mohamed AlKhater has said.

At a press conference Monday evening she gave a presentation on Covid-19 management in the country and reassured all about the safety and efficacy of the approach adopted.

“The recent increase in the number of virus infections is linked to an increase in the number of tests, and the adoption of a proactive screening approach with a view to discovering transitional strings and this is a healthy indicator in the first place,” she asserted.

“The increase in the number of cases is a natural indicator of the ability of the health system to manage the crisis and contain cases as quickly as possible.

“One of the important indicators is the ability of the health system in Qatar to deal with cases, while many developed countries could not cope with the cases and contain the virus.”

She stressed that the most important aspect in combating Covid-9 is the commitment of the people to follow the preventive and precautionary measures and warned that complacency may prolong the crisis.

HE AlKhater reiterated that the increase in the number of cases in recent times is an indication of the efficiency of the surveillance mechanism in Qatar.

“The Ministry of Public Health does not conduct tests randomly, but through a dedicated team for search, which is the effective factor in curbing the virus spread.

“Some countries do not conduct proactive checks, but rather discover cases when patients go to hospitals after symptoms appear. This means that there are cases that have not been discovered yet.

“Conducting accurate proactive checks is important to discover cases early and not wait until symptoms appear in patients.

“Qatar is among the top countries in terms of the number of tests in relation to the population reaching about 20,200 per million people, whereas in leading countries such as Singapore it is 16,000 per million and in Hong Kong 17,500 per million of the population.”

HE AlKhater assured that the pace of the tests are continuing and called for avoidance of inaccurate calculations and misreading the indicators and numbers of the tests.

“There is a scientific approach for conducting tests in Qatar, which is similar to what is going on in the leading countries in this regard.”

Virus cases among Qataris ‘stable’

The number of Covid-19 cases among Qataris is relatively stable after the spike on two consecutive days during late March, HE the Spokesperson of the Supreme Committee for Crisis Management Lolwah bint Rashid bin Mohamed AlKhater said.

“Many of the cases (among Qataris) were mainly related to contacts within the same family and because of family visits.

“As many as 74% of the cases are among those in quarantine with only the rest found in the community, indicating that the health system has succeeded in containing the virus and limiting its spread thanks to the pre-emptive plans of the Ministry of Public Health,” she said.

There are 72 cases in intensive care currently whereas 52 patients have left intensive care. As many as 89% of the total Covid-19 cases in Qatar are among males. Among Qataris, 66.47% of those infected are males while among expatriates, as many as 89.9% of the patients are males.

The figures presented by HE AlKhater indicated that 36% of cases were in the age group of 25 to 34 years, 29% in the 35 to 44 age group, 14% in the 45 to 54 years category, 11% in the 15 to 24 years age group, 5% in 55 to 64 years category, 2% percent each in the category over 64 years and between five and 14 years, and just 1% between the ages of zero and four years.

Regarding recovered cases, the top official said as many as 80% are males, in line with the fact that most of the patients are males as well.

الدوحة – قنا

قدمت سعادة السيدة لولوة بنت راشد بن محمد الخاطر المتحدث الرسمي باسم اللجنة العليا لإدارة الأزمات عرضا لواقع إدارة أزمة فيروس كورونا (كوفيد-19) في دولة قطر، مستعرضة بعض المؤشرات والأرقام حول الإصابات وحالات الشفاء والوفيات.. مطمئنة الجميع على سلامة النهج المتبع في مواجهة الفيروس.

وأوضحت – خلال مؤتمر صحفي عقدته الاثنين – أن ارتفاع عدد الإصابات بالفيروس في الآونة الأخيرة مرتبط بزيادة عدد الفحوصات، واعتماد نهج الفحص الاستباقي بهدف اكتشاف السلاسل الانتقالية.. مؤكدة أن هذا مؤشر صحي بالدرجة الأولى.

ولفتت سعادتها إلى أن عدد الإصابات بين القطريين تشهد استقرارا نسبيا بعد الارتفاع في يومين متتالين أواخر شهر مارس الماضي.. مضيفة أن كثيرا من الإصابات المكتشفة مرتبطة بشكل أساسي بالاختلاط داخل الأسرة الواحدة وخلال الزيارات الأسرية.. داعية إلى الحرص على تجنب التجمعات والاختلاط والزيارات الأسرية خلال هذه الفترة خصوصا مع قدوم شهر رمضان.

وأكدت سعادة السيدة لولوة الخاطر أن المؤشرات تدل على أن دولة قطر تدير الأزمة بنجاح “وهو ما تعكسه جميع المؤشرات الخاصة بالفيروس”.

وأوضحت أن نسبة الإصابات المكتشفة في الحجر الصحي تصل حاليا إلى 74 بالمئة بينما 26 بالمئة هي إصابات مجتمعية مما يعني نجاح النظام الصحي في احتواء الفيروس والحد من انتشاره بفضل الخطط الاستباقية لوزارة الصحة العامة.

وبالنسبة لحدة الإصابة، أشارت إلى أن الأرقام لم تشهد تغير كبيرا، حيث إن 90 بالمئة من الحالات تعد إصابات خفيفة و1 بالمئة فقط تصنف بأنها خطرة، بينما تبلغ نسبة الشفاء حتى الآن 9 بالمئة.

ولفتت إلى أن عدد حالات الوفاة وصل إلى 9 حالات فقط بين مجموع الحالات المكتشفة “وهو معدل يعد من بين الأقل على مستوى العالم، والأدنى على مستوى دول المنطقة”.

وذكرت أن عدد الحالات في العناية المركزة وصل إلى 72 حالة.. بينما بلغ عدد الحالات التي غادرت غرف العناية 52 حالة.

كما أشارت إلى أن نسبة الإصابات بين الذكور بشكل عام تصل إلى 89 بالمئة و11 بالمئة بين الإناث.. في حين كانت النسبة بين الذكور القطريين 66.47 بالمئة وبين القطريات 33.53 بالمئة، وبين الذكور من الوافدين 89.9 بالمئة والنسبة الباقية بين الإناث.

كما تشير الأرقام التي عرضتها سعادة السيدة لولوة الخاطر إلى أن 36 بالمئة من حالات الإصابة هي في الفئة العمرية بين 25 و34 سنة، و29 بالمئة منها في الفئة العمرية (35 و44 سنة)، و14 بالمئة في الفئة بين (45 إلى 54 سنة)، و11 بالمئة في الفئة (15 إلى 24 سنة)، و5 بالمئة في الفئة بين 55 و64 سنة و2 بالمئة فقط فوق العمر 64 سنة والنسبة ذاتها للفئة بين (5 و14 سنة)، و1 بالمئة فقط بين سن 0 و4 سنوات.

وعن حالات الشفاء، أوضحت أن النسبة بين الذكور بلغت 80 بالمئة و20 بالمئة للإناث، “على اعتبار أن نسبة الحالات في الذكور هي الأعلى”.

ونبهت سعادة السيدة لولوة الخاطر إلى أهمية قراءة الأرقام قراءة صحيحة واتباع منهج علمي لفهم الأرقام وتلقيها، حتى تكون النتائج صحيحة.. محذرة من أن التعامل غير العلمي مع الأرقام يؤدي حتما إلى نتائج غير دقيقة قد تثير القلق في المجتمع.

وقالت “إن الزيادة في عدد حالات الإصابة هي مؤشر طبيعي لقدرة النظام الصحي على إدارة الأزمة واحتواء الحالات بالسرعة الممكنة”.. مضيفة ” واحد من المؤشرات المهمة هي قدرة النظام الصحي على التعامل مع الحالات، كما هو الحال في قطر، في حين أن تجارب كثير من الدول المتقدمة تبين أنها لم تستطع مجاراة الحالات واحتواء الفيروس”.

وأكدت أن النظام الصحي في دولة قطر قادر على استيعاب الحالات “وهناك وفرة ومجال للتعامل مع الزيادة، وهو مؤشر مهم، ولا يدعو للقلق مطلقا”.. مستدركة القول “القلق يبدأ عندما لا يستطيع النظام الصحي الاستجابة لحاجات المرضى بغض النظر عن نوع المرض”.

وشددت على أن الأهم في مواجهة فيروس كورونا (كوفيد-19 ) هو التزام الناس وتطبيقهم للإجراءات.. محذرة من أن التهاون قد يطيل أمد الأزمة.

وأعادت التأكيد على أن زيادة عدد الحالات في الآونة الأخيرة هو دلالة على كفاءة البحث والتحري.. وقالت إن وزارة الصحة العامة لا تقوم بإجراء الفحوصات بشكل عشوائي ولكن من خلال فريق متخصص ومتفرغ للبحث والتحري وهو العنصر الفاعل في الحد من الانتشار”.

وأضافت “أن بعض دول العالم لا تقوم بفحوصات استباقية وإنما تكتشف الحالات عند مراجعة المرضى للمستشفيات بعد ظهور الأعراض”. وهذا يعني أن هناك حالات لم تكتشف بعد”.. مؤكدة أن إجراء الفحوصات الاستباقية الدقيقة أمر مهم لاكتشاف الحالات بشكل مبكر وعدم ترك الأمر حتى ظهور الأعراض على المرضى.

وأوضحت أن دولة قطر من بين الدول الأعلى في عدد الفحوصات بالنسبة لعدد السكان ويبلغ نحو 20 ألفا و200 لكل مليون نسمة بينما هي في دول رائدة مثل سنغافورة تبلغ 16 ألفا لكل مليون وفي هونغ كونغ تصل إلى 17 ألفا و500 لكل مليون من السكان.

وطمأنت سعادة السيدة لولوة الخاطر الجميع أن وتيرة الفحوصات مستمرة.. داعية إلى تجنب الحسابات غير الدقيقة والقراءة الخاطئة للمؤشرات والأرقام الخاصة بالفحوصات.. وقالت “هناك منهجية علمية لعمل الفحوصات في دولة قطر وهي مشابهة لما يجري في الدول الرائدة على هذا الصعيد”.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button