Silatech discusses shortfall of health workers before UN
«صلتك» تناقش النقص في الأيدي العاملة بالقطاع الصحي العالمي أمام الأمم المتحدة
Doha: Silatech and the World Health Organisation (WHO) have partnered with the Ministry of Foreign Affairs in Qatar to host a high-level strategy meeting on the margins of the UN General Assembly to accelerate action on the projected global shortfall of 18 million health workers by 2030.
The meeting titled ‘Investing in Education, Skills and Jobs in the Health Sector’, will take place on September 21, 2019 from 15:00 to 16:30 in the South Dining Room, United Nations Office, New York.
Confirmed speakers are Soltan bin Saad Al Muraikhi, State Minister of Foreign Affairs, Qatar; Dr. Tedros Adhanom Ghebreyesus, Director General, WHO; Madame President Johnson Sirleaf, Former President of Liberia, and WHO Goodwill Ambassador for Health Workforce; Bent Høie, Minister of Health, Norway; Sabah Ismail Al Haidoos, Chief Executive Officer of Silatech; Ambroise Fayolle, Vice-President, European Investment Bank; Muhammad Ali Pate, Global Director, Health, Nutrition and Population/Director, Global Financing Facility for Women.
WHO estimates that 57 countries worldwide have a critical shortage of health workers, equivalent to a global deficit of about 2.4 million doctors, nurses and midwives. Thirty-six of these countries are in sub- Saharan Africa and will need to increase their health workforce by about 140 percent to achieve enough coverage for essential health interventions.
Bridging the 18 million health worker shortfall will also help prevent and contain health catastrophes, like Ebola, Malaria, and Measles that are plaguing the African continent and in turn make positive differences in the health and life expectancy of each country’s respective population.
The joint meeting between the Ministry of Foreign Affairs in Qatar, WHO and Silatech will also illustrate the importance of promoting education and skills development in the health sector for youth, particularly women.
It will seek to make a valuable contribution to finding international financing strategies to support the investment in education, health and the skills of the populations that will positively impact generations to come.
تنظم مؤسسة «صلتك» ومنظمة الصحة العالمية، بالتعاون مع وزارة الخارجية في قطر، فعالية وحلقة نقاش استراتيجية رفيعة المستوى، على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة لتسريع العمل في سدّ عجز الأيدي العاملة في القطاع الصحي، والذي يُقدّر بـ 18 مليوناً بحلول عام 2030.
وسوف تُعقد الفعالية رفيعة المستوى يوم الحادي والعشرين من سبتمبر 2019، من الساعة الثالثة وحتى الرابعة والنصف مساءً بتوقيت نيويورك، في القاعة الجنوبية بمقر الأمم المتحدة.
وتهدف الفعالية، التي تأتي تحت عنوان «الاستثمار في التعليم والمهارات والوظائف في القطاع الصحي»، إلى توضيح أهمية تطوير التعليم وتنمية مهارات الشباب في القطاع الصحي وخاصة المرأة. كما تهدف إلى المساهمة في صياغة استراتيجيات تمويل دولية لتعزيز الاستثمار في التعليم والصحة والمهارات، والتي سيكون لها أكبر الأثر على الأجيال القادمة.
وتضم قائمة المتحدثين في الفعالية رفيعة المستوى وحلقة النقاش كلاً من:
– سعادة السيد سلطان بن سعد المريخي، وزير الدولة للشؤون الخارجية القطري.
– د. تيدروس أدهانوم غيبريسوس، المدير العام لمنظمة الصحة العالمية.
– سعادة السيدة إلين جونسون سيرليف، رئيسة ليبيريا السابقة وسفيرة النوايا الحسنة لمنظمة الصحة العالمية والمختصة بالأيدي العاملة في الصحة.
– سعادة السيد بينت هاوي، وزير الصحة النرويجي.
– الأستاذة صباح إسماعيل الهيدوس، الرئيس التنفيذي لمؤسسة «صلتك».
– السيد أمبرواز فايول، نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي.
– السيد محمد علي باتيه، المدير العالمي للصحة والتغذية والسكان ومدير وحدة التمويل الدولية للمرأة والأطفال والمراهقين بالبنك الدولي.
وتشير تقديرات منظمة الصحة العالمية إلى أن 57 دولة حول العالم تعاني -بشكل خطير- من العجز في الأيدي العاملة في القطاع الصحي، بما يعادل 2.4 مليون من الأطباء والممرضات والقابلات.
وتوضح التقديرات أن 36 من هذه الدول في منطقة إفريقيا جنوب الصحراء سوف تحتاج إلى زيادة عدد العاملين في القطاع الصحي بنسبة 140 % لتحقيق التغطية الكافية للتدخلات الصحية الأساسية.
إن سدّ العجز في العمالة في القطاع الصحي، والمُقدّر بـ 18 مليوناً، سوف يساعد أيضاً في منع واحتواء الكوارث الصحية، مثل الإيبولا والملاريا والحصبة، التي تنتشر في القارة الإفريقية. كما سيساعد ذلك في إحداث تغييرات إيجابية في الصحة ومتوسط العمر لدى مواطني هذه الدول.