Qatar Charity launches campaign to support school drop-outs
«قطر الخيرية» تطلق حملة «حقي أتعلّم»
DOHA: Qatar Charity (QC) has launched a campaign to support school drop-outs and create educational opportunity for other children as it is one of their basic rights .
The campaign “Bring me Back to School” coincided with the start of the new school year, aiming to meet the school needs and expenses of the children, especially primary school students belonging to poor, needy and low-income families, said a release.
The campaign has targeted 3,000 students in the first stage. School fees and transportation, bag, stationery and book expenses will be covered for 1,500 students for a whole year.
“Bring me Back to School” campaign, which will continue until the end of the school year, focuses on raising funds to pay the tuition fees of the children from poor and low-income families. The education cost of 1,500 children for a whole academic year is intended as a first stage.
Qatar Charity has urged people in Qatar to support this campaign and make donations to pay for children’s educational materials such as student books, uniforms, footwear, school fees and other school supplies.
Donors can contribute to the campaign by visiting in person the headquarters of Qatar Charity its branches and collection points located in commercial complexes across the country.
تزامناً مع بدء العام الدراسي، ومساهمة من «قطر الخيرية» في تلبية الاحتياجات والمصاريف المدرسية لأطفال الأسر ذات الدخل المحدود، خصوصاً طلبة المرحلة الأساسية أطلقت «قطر الخيرية» حملتها «حقي أتعلّم»، بهدف دعم الأطفال المحرومين من التعليم، باعتباره أحد حقوقهم الأساسية، وحمايتهم من التسرّب المدرسي الذي يؤثر على حاضرهم ومستقبلهم، كما يؤدي إلى مشاكل اجتماعية، وينعكس سلباً على تنمية المجتمعات.
تستهدف الحملة 3000 طالب وطالبة، وسوف تغطي الحملة كمرحلة أولى الاحتياجات والمصاريف المدرسية لـ 1500 طالب لمدة عام كامل، وتشمل هذه الاحتياجات: الرسوم والمصاريف المدرسية، ومصاريف المواصلات، والحقيبة المدرسية، والقرطاسية، وقيمة الكتب.
وتركّز حملة «حقي أتعلم» التي تستمر حتى نهاية العام الدراسي، على جمع التبرعات لسداد رسوم الدراسة للأسر المتعثرة في سداد أقساط أطفالها في المدارس، وتستهدف تغطية مصاريف تعليم 1500 طالب لعام دراسي كامل كمرحلة أولى.
ويدفع التسرب المدرسي الطفل إلى الحياة العملية في وقت ما زال فيه بحاجة إلى كثير من التعلم والمعرفة واكتساب الكثير من المهارات، وهذا النقص قد يؤدي به إلى الانحراف، ويحرم مجتمعه من فرص تنموية مهمة، وينتظر أن تخفف الحملة العبء عن الأسر ذات الدخل المحدود في تغطية مصاريف التعليم الأساسي لأبنائها.
وحثت «قطر الخيرية» أهل الخير في قطر لدعم هذه الحملة وتقديم التبرعات لها، داعية المولى -عز وجل- في أن يكون للمتبرع أجر تفريج همّ سداد ديون الأسر المتعثرة المتعلقة بدفع الرسوم الدراسية، وتلبية احتياجات التعليم الأخرى لأبنائها، وأجر كفالة طلاب العلم بآن واحد.
وأوضحت أن مجالات التبرع يمكن أن تتم للحملة من خلال: سهم بقيمة 2500 ريال للمساهمة في مصاريف ومستلزمات دراسية، أو بتبرع عام للحملة وبأي قيمة كانت لدعم حملة التعليم.;