additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

👮‍♂️ Government

Qatar will not ‘fuel a war’ with Iran: Deputy PM

قطر لن “تغذي الحرب” مع إيران: نائب رئيس الوزراء

A senior Qatari official has told an international security conference in Singapore that his country will not be dragged into any conflict with Iran.

The Deputy Prime Minister and Minister of State for Defence Affairs, H E Dr Khalid bin Mohamed Al Attiyah said that Qatar has “a lot of differences” with Iran but it does not mean “we go and fuel a war” in the region.

“Is it wise to call the United States and to call Israel to go and fight Iran? … Whether any third party is trying to push the region or some country in the region to start a war in Iran, this will be very dangerous,” he said.

He did not name any party.

“Iran is next door. We should call Iran, put all the files on the table and start to discuss to bring peace rather than war,” he said in a speech.

The minister also called for the restoration of a 2015 agreement between world powers and Iran that lifted sanctions from Tehran in exchange for curbs on its nuclear programme.

Responding to a question on whether Qatar’s airbases could be used to launch attacks on Iran, al-Attiyah said that his country was not a “fan of war” and supported engagement and dialogue.

Qatar is hosting 10,000 US troops stationed at sprawling Al Udeid Air Base as part of its campaign against the Islamic State of Iraq and the Levant (ISIL) group and the war in Afghanistan.

أكد سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية، نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدولة لشؤون الدفاع، في الحوار الذي أُجري معه في المعهد العالمي للدراسات الاستراتيجية في سنغافورة “حوار شنغريلا” أن قطر لم تدخر جهدا في محاربة الإرهاب، وقال إننا سخرنا إمكاناتنا المادية والتقنية ومواردنا اللوجستية في سبيل منع التطرف العنيف وقطع تمويل الإرهابيين.

وقال إن قطر بوصفها عضواً في الأمم المتحدة، فقد نفذت كل قرارات مجلس الأمن والعقوبات الخاصة بالإرهابيين وتمويل الإرهاب. وأَضاف “قمنا بوضع قوانيننا بطريقة تسمح لنا بتطويرها وإصلاحها باستمرار، بحيث نبقى سابقين لأي نشاطات إجرامية أو إرهابية”.

وذكر أن حوار شانغريلا بدأ كمؤتمر بارز للأمن الإقليمي، يخلق أرضية صلبة تمكن صانعي القرار الجيوستراتيجي والأمني والدفاعي من التقارب ومشاركة الأفكار وتبادل الرؤى حول أهم التحديات الأمنية التي تواجه منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وما هو أبعد من ذلك. أعتقد أن الكلمة الجوهرية لرئيس الوزراء مودي قد حددت الإطار الذي جرت ضمنه محادثاتنا خلال اليومين الماضيين عبر تحديد التحديات والفرص الأمنية التي تواجهها هذه المنطقة وبقية العالم.

وقال د. العطية “عندما تحدثت فيما مضى مع زملائي حول حوار شانغريلا، أكد كثير منهم أن هذا المؤتمر مثل لهم فرصة عظيمة للتعلم. وبانخراطي شخصياً في هذا المؤتمر فقد أصبحت مطلعاً على ثراء الأفكار والحلول المبدعة لتحديات اليوم، والتي طورها المشاركون ومنظمو هذا الحدث الرائع.

قطر في الخط الأمامي

وأكد أن قطر كانت في الخط الأمامي في هذه المعركة لسنوات عديدة ونحن، لسوء الحظ، قد عانينا بشكل مباشر من الأهوال والرعب اللذين ينتجان عن الهجمات الإرهابية. فعادة بعد مثل هذه الأحداث الرهيبة، يسيطر الغضب والخوف. إننا نسعى لمعاقبة أولئك الذين أخطأوا في حقنا بطريقة سريعة وقوية. ونبتكر استراتيجيات تتعامل مع النتائج الفورية للهجمات، وغالباً ما نبحث في استراتيجيات وقائية حيوية يمكن أن تساعد في تجنب مثل هذه الكوارث.

وأكد أن مخططات الإرهابيين والتنظيمات الإرهابية تتطور باستمرار في مسعاهم لنشر الخوف والدمار وقد بحثوا في طرق لعبور الحدود دون أن يتم اكتشافهم، وتجنيد صغار السن ومن يمكن التأثير عليهم، وتجاوز القوانين المالية لتهريب الأموال ضمن جهودهم لخدمة أفعالهم الشريرة. إن الاعتداء القاتل الأخير في مدينة لييج هو مثال يثير الأسى عن العنف المستمر الذي يهدد الأمن والأمان لنا جميعاً.

سرطان الإرهاب

وقال د. العطية إن سرطان الإرهاب، إذا ترك دون معالجة، فسيستمر في التكاثر والانتشار في جسم العالم، مدمراً كل خلية سليمة في طريقه. إن منطقتي، الشرق الأوسط، مثل هذه المنطقة، قد أصابتها هذه الظاهرة الخبيثة منذ عقود، والتي نتج عنها تراجع النمو الاقتصادي، وتعرقل التقدم الاجتماعي والسياسي وتدهور سياسات التطوير في الكثير من مناطق العالم.

أشكال عديدة للإرهاب

وأضاف “إننا نواجه اليوم أشكالاً عديدة لهذا الشر. أعداؤنا لم يعد لهم وجه، ولم نعد نعرف أسماءهم. فهم يختبئون بجبن خلف شاشات الكمبيوتر ويختبئون في الجبال والصحاري لينشروا أجندات الكراهية ويخططوا لعملهم العنيف التالي. وكما يتطورون، فيجب علينا نحن أن نتطور.

وقال إنه يجب أن نرى أبعد من المنظور لنحدد أسباب ودوافع هذا الشر. ويجب علينا أن نتصرف الآن ليس فقط لتقوية حدودنا، بل لتقوية عقولنا وعقول شبابنا. إننا بحاجة لتبني سياسات شمولية وإصلاحات اقتصادية لبناء مستقبل أفضل لأبنائنا يملؤه الأمل، آمل بحياة أفضل من النمو والسلام والأمن.

وذكر أن قطر انضمت لأصدقائها وحلفائها في المعركة الدولية ضد الإرهاب. وينبع ذلك من قناعتنا بأن الإرهاب – مهما كان شكله وأينما ضرب، فإن له تأثيراً ضاراً علينا جميعاً، فنحن جميعاً عرضة لهذا الشر، ولذلك علينا جميعاً العمل بتناغم لاجتثاثه من الوجود.

وأكد أن قطر لم تدخر جهداً في محاربة هذا الشر، وقال “لقد سخرنا إمكاناتنا المادية والتقنية ومواردنا اللوجستية في سبيل منع التطرف العنيف وقطع تمويل الإرهابيين. وبصفتها عضواً في الأمم المتحدة، فقد نفذت دولة قطر كل قرارات مجلس الأمن والعقوبات الخاصة بالإرهابيين وتمويل الإرهاب. وقد قمنا بوضع قوانيننا بطريقة تسمح لنا بتطويرها وإصلاحها باستمرار، بحيث نبقى سابقين لأي نشاطات إجرامية أو إرهابية.

كما أن قطر تظل أيضاً عضواً ناشطاً في التحالف الدولي ضد تنظيم داعش، وتساهم بشكل كبير في القتال لتفكيك وتدمير هذا التنظيم. لعقود عدة، كنا قد حددنا أن سبباً ما أو غيره هو الدافع للإرهاب. وقمنا بتوجيه طاقاتنا بشكل أحادي للقيام بما اعتقدنا أنه سيكون العلاج من هذا الشر. إلا أنه، وعبر جلسات نقاش مثل هذه، والتعلم من الأحداث الأخيرة، فقد أدركنا بأنه لا يوجد ما يسمى بسبب واحد لهذه الظاهرة. حيث يساهم عدد كبير من العوامل في خلق هذا العدو. فالشعور بالنبذ، والصعوبات الاقتصادية، والفروقات الاجتماعية والإقصاء السياسي قد أثبتت جميعها أنها دوافع تستغل لتجنيد الإرهابيين وزيادة الهجمات الإرهابية. ولهذا السبب، فإننا نحث المجتمع الدولي منذ فترة طويلة على مواجهة هذه المخاوف بشكل جماعي.

لقد ضمت قطر جهودها مع دول مثل سويسرا، والولايات المتحدة، والاتحاد الأوروبي، واليابان، والمملكة المتحدة، وكندا، وأستراليا، وغيرها، وذلك بهدف إنشاء صندوق عالمي للتدخل والمرونة المجتمعية. وهو صندوق مخصص لتوفير مبادرات على مستوى المجتمعات المحلية ويركز على تعزيز المرونة ضد برامج العنف المتطرف عبر التعاون مع الحكومات، ومنظمات المجتمع المدني، والقطاع الخاص لدعم الاستراتيجيات الوطنية الهادفة لمعالجة أسباب التطرف العنيف، وهذا الصندوق نشط الآن في دول مثل ميانمار، ومالي، وبنغلاديش.

* مبادرات التعليم

وقال إن المعركة ضد التطرف نقلت من ساحة الحرب إلى داخل غرفة الصف، فعبر منظمات مثل التعليم “فوق الجميع” و”علّم طفلاً”، قد تمكنّا من توفير التعليم الأساسي لأكثر من 10 ملايين طفل خارج المدارس حول العالم. تقوية أطفالنا وتسليحهم بالأدوات الضرورية للتعامل مع عالم مضطرب ولا يمكن التنبؤ به، سيساعد على حمايتهم من الوقوع فريسة للجماعات والأيديولوجيات المتطرفة.

إضافة لما سبق، فقد وقع صندوق قطر للتنمية مؤخراً مذكرة تفاهم مع وكالة غوث وتشغيل اللاجئين التابعة للأمم المتحدة بقيمة 50 مليون دولار، خصصت لضمان حصول أبناء اللاجئين الفلسطينيين على التعليم في الضفة الغربية وغزة والأردن وسوريا ولبنان.

وكقادة في القتال الدولي ضد الإرهاب، فإن علينا العمل دون كلل لتعزيز وتطبيق حكم القانون والحفاظ على قيم حقوق الإنسان والحرية التي نتشاركها جميعا. فهذه القيم الجوهرية توحدنا في وجه كل أعدائنا وتضمن انتصارنا على أولئك الذين يرغبون في حَرْفنا عن مسارنا وعزلنا.

لقد انحازت دولة قطر بفخر وبإصرار لمبادئ السلام العادل، والتعاون الدولي وحقوق الإنسان. وقد كنا سبّاقين لدعم المحرومين والمضطهدين وعملنا مع شركائنا الدوليين وبالتعاون مع هيئات الأمم المتحدة ومنظمات المجتمع المدني لتوفير الإغاثة المادية والإنسانية أينما دعت إليها الحاجة.

* قطر صارت أقوى

وأشار د. العطية إلى الحصار وقال: إن قطر استيقظت ووجدت نفسها ضحية حصار غير عادل وغير قانوني. فخلال أول أيام أكثر شهورنا قداسة، شهر رمضان، تم حرماننا من مصادر الطعام والدواء وتركنا لنواجه مصيرنا. وقد كشف هذا الخرق الصارخ للقانون الدولي – بما في ذلك مبادئ عدم التدخل وحل النزاعات بالطرق السلمية، والالتزام بحماية واحترام حقوق الإنسان والحفاظ على الكرامة الإنسانية، إضافة إلى معاهدة شيكاغو ومؤتمر الأمم المتحدة لقانون البحار، عن شراسة الإجراءات المتخذة ضد دولة قطر.

وذكر أن دول الحصار استمرت في تسخير كل الوسائل المتاحة لها، من سياسيين وشعراء ورجال دين وممثلين ومغنيين وكتّاب، كلهم تم تجييشهم للهجوم على دولة قطر. ولم يتوقفوا عند هذا الحد.

وأضاف “أصدرت دول الحصار قرارات بمنع مواطنيها من التعبير عن أي نوع من التعاطف تجاه قطر – وحددت عقوبات بالحبس مدداً تتراوح من 3 إلى 5 سنوات وغرامات مالية تصل إلى 150 ألف دولار. وكان الهدف من هذه العراقيل إضعاف موقفنا الاقتصادي واختراق نسيجنا الاجتماعي.

وقال: إلا أنه وبمرونة لا مثيل لها أظهرها الشعب القطري وبحكمة قيادة صاحب السمو الأمير، فقد تمكنّا من مواجهة هذه العاصفة وخرجنا منها أقوى من قبل. ففي العام منذ فرض الحصار، تضاعف إنتاجنا من المنتجات المحلية – بما في ذلك الدواء والغذاء أضعافاً كثيرة. لقد بنينا على علاقاتنا الثنائية ودخلنا في شراكات جديدة وواعدة للنمو والتطور نحو رؤيتنا الوطنية للتطور والرخاء الاجتماعي.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
1
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button