US top diplomat meets with WHO chief, backs study into COVID-19 origins
دبلوماسي أمريكي رفيع المستوى يجتمع مع رئيس منظمة الصحة العالمية مبيناً دعمه لدراسة استقصائية حول أصول كوفيد-١٩
Reuters
WASHINGTON: U.S. Secretary of State Antony Blinken met with the head of the World Health Organization on Wednesday and affirmed U.S. support for the global health body’s plans to conduct additional studies into the origins of COVID-19, including in China.
Earlier this month, the WHO called for all countries to work together to investigate the origins of the coronavirus that caused COVID-19. China has rejected plans for more checks on labs and markets in its territory.
Blinken met with WHO Director-General Tedros Adhanom Ghebreyesus in Kuwait City and discussed the plans for further study of the origin of the pandemic, the State Department said.
“He stressed the need for the next phase to be timely, evidence-based, transparent, expert-led, and free from interference,” State Department spokesperson Ned Price said in a statement.
The first human cases of COVID-19 were reported in the central Chinese city of Wuhan in December 2019. China has repeatedly dismissed theories that the virus leaked from one of its laboratories.
رويترز
واشنطن: اجتمع وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن مع رئيس منظمة الصحة العالمية يوم الأربعاء وأكد دعم الولايات المتحدة لخطط هيئة الصحة العالمية لإجراء دراسات إضافية حول أصول كوفيد-19 بما في ذلك في الصين.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، دعت منظمة الصحة العالمية جميع البلدان إلى العمل معا للتحقيق في أصول الفيروس التاجي الذي تسبب في كوفيد-19. وقد رفضت الصين خططا لإجراء المزيد من عمليات التفتيش على المختبرات والاسواق في اراضيها .
وقالت وزارة الخارجية الأميركية إن بلينكن التقى المدير العام لمنظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم غيبريسوس في مدينة الكويت وناقش خطط إجراء مزيد من الدراسات على منشأ الوباء.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية نيد برايس في بيان “شدد على ضرورة أن تكون المرحلة المقبلة موقوتة ، وقائمة على الأدلة، وشفافة، ويقودها خبراء، وخالية من التدخل”.
تم الإبلاغ عن أول حالات بشرية من الإصابة بكوفيد-19 في مدينة ووهان بوسط الصين في ديسمبر 2019. وقد رفضت الصين مرارا النظريات القائلة بأن الفيروس تسرب من أحد مختبراتها.
