additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

🇶🇦 DOHA

Doha Hosts International Conference on Religious Freedoms and Responsibility

الدوحة تستضيف مؤتمرا دوليا بعنوان من الحرية الدينية إلى المسؤولية الدينية

QNA

Doha: Doha will host Tuesday, an international conference on religious freedoms and religious responsibility. The conference is organized by Doha International Center for Interfaith Dialogue in partnership with the Interfaith Neighbors Network in the United States of America.

The conference aims to shed light on issues related to coexistence, religious freedom and religious pluralism, from the perspective of religions, legal legislation and human rights, where different religious communities will exchange views to agree on best practices and approaches, to understand each other’s perceptions, and to address existing global issues and problems of concern to all. regardless of their religion.
The conference will discuss, over a period of three days, ways to move from religious freedoms decided by international religions and constitutions to religious responsibility, and this will be done by seeking to find work communities to defend this issue and take more effective measures.

Chairperson of the Board of Directors of the Doha International Center for Interfaith Dialogue (DICID) Dr. Ibrahim bin Saleh Al Nuaimi said that the center worked tirelessly for years to build bridges between all parties involved to engage in dialogue over the challenges facing peaceful coexistence between followers of different religions.

His Excellency said that the upcoming conference constitutes an example of this international cooperation, which is a continuation of the initiatives of the State of Qatar, which has spared no effort in calling for peace and establishing a culture of dialogue among followers of religions, openness to other civilizations, and its positive role in issues related to dialogue between civilizations and cultures, which led It earned it a prestigious global position and made it one of the world’s most influential countries in such issues.

He pointed out that the State of Qatar, with its wise leadership, is proactive in all these important issues, and it is a country that is always searching for peace and harmony, and has remarkable contributions and roles in these areas.

Regarding the topics on the conference’s agenda, His Excellency said that there are four main axes of the conference that will be discussed through two main dimensions, the first religious and the second legal, in ten sessions and workshops.

He said that the first topic is concerned with discussing religious responsibility, while the second topic discusses how to build trust and mutual peace within religious communities, and between other societies to strengthen communication and interaction between religious communities and the influential decision-makers in their societies and countries. He added that the participants will focus in the third topic on finding ways to ensure the achievement of the institutional character at the societal level through religious institutions and official and legal procedures, while the fourth axis will be devoted to discussing how to achieve the outcomes of the conference through global frameworks and international and local geographical scopes.

He said that the objectives of the conference are based on creating a platform for discussion and interaction between intellectuals, academics, specialized researchers, and those concerned with the subject and issues of the conference, as well as religious leaders and influential decision-makers to develop solutions and action plans for various difficult issues related to coexistence and religious freedom from the perspective of religions, human rights, and legal legislation.

قنا

الدوحة: تستضيف الدوحة اليوم /الثلاثاء/، مؤتمرا دوليا بعنوان /من الحرية الدينية إلى المسؤولية الدينية: نحو بناء مجتمعات التضامن والإنجاز/ ينظمه مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان بالشراكة مع شبكة جيران متعددة الأديان بالولايات المتحدة الأمريكية.

ويهدف المؤتمر إلى تسليط الضوء على القضايا المتعلقة بالتعايش والحرية الدينية والتعددية الدينية، وذلك من منظور الأديان، والتشريعات القانونية وحقوق الإنسان، حيث ستتبادل المجتمعات الدينية المختلفة وجهات النظر للاتفاق على الممارسات والنهج الأمثل، لفهم تصورات بعضها البعض، ولمعالجة القضايا والمشاكل العالمية القائمة التي تهم الجميع بغض النظر عن دينهم.

ويناقش المؤتمر على مدى ثلاثة أيام، طرق الانتقال من الحرية الدينية التي تقررها الأديان والدساتير الدولية إلى المسؤولية الدينية، وسيتم ذلك بالسعي لإيجاد مجتمعات عمل للدفاع عن هذه القضية واتخاذ المزيد من الإجراءات الفعالة.

وأوضح سعادة الدكتور إبراهيم بن صالح النعيمي رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان، في تصريح صحفي أن مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان يسعى جاهدا منذ سنوات طويلة وعبر مشاريع عديدة من خلال التعاون مع القادة الدينيين ومراكز الحوار العالمية والعلماء والمفكرين وقادة الرأي، لمد جسور التلاقي والعمل المشترك بين كافة الأطراف للحوار، والمناقشة حول التحديات التي تحول دون العيش المشترك والتعايش السلمي بين أتباع الأديان والثقافات لتعم ثقافة السلام بين البشر.

واعتبر سعادته أن هذا المؤتمر يشكل مثالا لهذا التعاون الدولي الذي يعد استمرارا لمبادرات دولة قطر التي لم تأل جهدا في الدعوة للسلام وترسيخ ثقافة الحوار مع جميع الثقافات وبين أتباع الأديان، والانفتاح على الحضارات الأخرى، وبدورها الإيجابي في القضايا التي تخص الحوار بين الحضارات والثقافات، مما أكسبها مكانة عالمية مرموقة وجعلها واحدة من دول العالم الأكثر تأثيرا في مثل هذه القضايا.

ولفت إلى أن دولة قطر بقيادتها الرشيدة، سباقة في كل تلك القضايا المهمة، وهي دولة تبحث دائما عن السلام والوئام، ولها إسهامات وأدوار مشهودة في هذه المجالات.

كما اعتبر سعادته المؤتمر فرصة عظيمة يلتقي فيها كوكبة من العلماء ورجال الدين، وأيضا القانونيين والأكاديميين والباحثين، على أساس من القيم الدينية والإنسانية الثابتة.

وعن اختيار موضوع المؤتمر الذي يتمحور حول الحرية الدينية والمسؤولية الدينية، ذكر النعيمي أن “الحرية الدينية مبدأ أساسي في الدين الإسلامي، وأمر إلهي في كل تعاملات المسلمين مع غيرهم، يقول الله تعالى في القرآن الكريم: لا إكراه في الدين، فالحرية الدينية تشكل أساسا دينيا وأخلاقيا ثابتا ومبدأ إنسانيا راسخا يرسم الطريق الصحيح نحو إقامة التعايش السلمي بين أتباع الأديان والحضارات، والتي من دونها تضطرب العلاقات الإنسانية، ويتحول المجتمع الإنساني إلى ساحة لإراقة الدماء وقمع الأقليات وممارسة أبشع صور الاضطهاد الديني كما نرى للأسف في عالمنا اليوم”.

وأشار سعادته إلى “أن منصات ومؤتمرات الحوار ليست منابر لإعادة تشكيل الأديان والشرائع والعقائد، وهي كذلك ليست لتغيير الأديان؛ بل للتعارف والتعايش والوقوف على القواسم المشتركة، وتحقيق الانسجام والتعددية والتسامح، فهي لا تعني صهر الأديان في قالب ديني جديد أبدا وإنما هي فرصة للالتقاء وطرح الرؤى واستيعاب الفكر الآخر”.

وأضاف “نحن في هذا المؤتمر نحاول التهيئة لتأسيس رؤية واحدة حول قضية الحرية الدينية انطلاقا من المسؤولية الدينية علينا جميعا على مختلف الأصعدة لمواجهة أمواج العنصرية والاضطهاد التي يعاني منها إخوان لنا في الإنسانية”.

وتابع رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان قائلا : “إن على القادة الدينيين وعلماء الأديان القيام بدورهم ومسؤوليتهم، فهم مطالبون اليوم أكثر من أي وقت مضى ليتضامنوا فيما بينهم، ويتخذوا خطوات عملية جريئة للتصدي لكافة ممارسات العنصرية والاضطهاد وقمع الحريات، وتأسيس رؤية واحدة تقوم على السلام والمحبة ونبذ العنف والتطرف”.

وبشأن محاور المؤتمر، أوضح سعادة الدكتور إبراهيم النعيمي أن هناك أربعة محاور رئيسية للمؤتمر ستناقش من خلال بعدين رئيسيين الأول ديني والثاني قانوني، في عشر جلسات وورش عمل.

وذكر أن المحور الأول يعنى بمناقشة المسؤولية الدينية، فيما يدور النقاش في المحور الثاني حول كيفية بناء الثقة والسلام المتبادل داخل المجتمعات الدينية، وبين المجتمعات الأخرى لتقوية التواصل والتعامل بين المجتمعات الدينية وبين أصحاب القرار المؤثرين في مجتمعاتهم ودولهم.

وأضاف أن المشاركين سيناقشون ضمن المحور الثالث سبل ضمان تحقيق الطابع المؤسسي على المستوى المجتمعي من خلال المؤسسات الدينية والإجراءات الرسمية والقانونية، فيما خصص المحور الرابع للتباحث حول كيفية تحقيق مخرجات المؤتمر من خلال الأطر العالمية والنطاقات الجغرافية الدولية والمحلية.

وذكر الدكتور النعيمي أن أهداف المؤتمر ترتكز حول إيجاد منبرٍ للنقاش والتفاعل بين المثقفين والأكاديميين والباحثين المتخصصين والمعنيين بموضوع المؤتمر وقضاياه، وكذا القادة الدينيون والمؤثرون من أصحاب القرار لوضع حلول وخطط عمل لمختلف القضايا الصعبة المتعلقة بالتعايش والحرية الدينية من منظور الأديان وحقوق الإنسان والتشريعات القانونية.

كما أشار إلى أن من أهداف المؤتمر العمل على بناء الثقة بين الدول والمجتمعات وبين القادة الدينيين وأتباع الأديان، وتحديد مسؤولية القادة الدينيين والمؤثرين من أصحاب القرار لتجاوز عقبات الحرية الدينية والانتقال إلى المسؤولية الدينية والمجتمعية، وإيجاد سبل التضامن والإنجاز الجماعي.

ونوه سعادة رئيس مجلس إدارة مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان إلى أن من بين أهداف المؤتمر “نقل الرؤية الإسلامية للمتحاورين تجاه قضية الحرية الدينية بشكل واضح من دون أي تنازل عن المبادئ أو الموالاة على حساب الدين، بالإضافة إلى شرح مبادئ الإسلام ودعوته إلى حرية المعتقد المكفولة لأي إنسان، وكذلك دعوته للتسامح مع الآخر المختلف معنا في الدين والعيش المشترك ونبذ الإسلام للعنصرية والكراهية والعدوان على غير المعتدين”.

يذكر أن مركز الدوحة الدولي لحوار الأديان من المؤسسات القطرية الرائدة، وهو مركز دولي معني بنشر ثقافة الحوار بين الأديان، ومد جسور التعاون والتفاهم بين أتباع الأديان والثقافات والحضارات حول العالم، وبناء القدرات في مجال الحوار وثقافة السلام وقبول الآخر، وتفعيل القيم الدينية لمعالجة القضايا والمشكلات التي تهم البشرية.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button