Minister of Culture Opens ‘Saber’ Exhibition at Qatar Photography Center
وزير الثقافة يفتتح معرض “السابر” بمركز قطر للتصوير
QNA
Doha: HE Minister of Culture Sheikh Abdulrahman bin Hamad Al-Thani inaugurated Tuesday evening a photo exhibition of Qatari photographer Mohammed Al Baker, at the headquarters of Qatar Photography Center in the Cultural Village Foundation (Katara).
With 50 wildlife photos on display, the ‘Saber’ Exhibition showcases the beauty of a picturesque Qatari environment that attracts 300 species of resident and migratory birds, as well as rare birds of dazzling colors.
In statements to Qatar News Agency (QNA), Al Baker said that he was keen to choose the best pictures that were taken of the resident and migratory birds in the Qatari environment.
The wildlife photographer, who kickstarted his photography career in 2018, said he opted for bird photography in 2019, producing more than 150 pictures of migratory and resident birds in the Qatari environment with all its details and movements.
Wildlife photography is risky given the photographer’s exposure to life-threatening reptiles, but it is also entertaining because the photographer feels proud when taking an aesthetic photos for birds in the Qatari environment, Al Baker said.
قنا
الدوحة: افتتح سعادة الشيخ عبدالرحمن بن حمد آل ثاني وزير الثقافة معرض صور “السابر” للمصور الفوتوغرافي محمد الباكر، وذلك في مقر مركز قطر للتصوير بالمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا.
ويضم المعرض 50 صورة من طيور مختلفة الأنواع والأشكال وتوليفة فوتوغرافية من الطيور المقيمة والمهاجرة بدولة قطر.
ويحمل المعرض في طياته جمال بيئة قطرية خلابة تستقطب 300 نوع من الطيور المقيمة والمهاجرة التي تستريح فيها، علاوة على طيور نادرة ذات ألوان باهرة.
وقال محمد الباكر في تصريحات خاصة لوكالة الأنباء القطرية “قنا”:” حرصت على اختيار أفضل الصور التي تم التقاطها للطيور المقيمة والمهاجرة في البيئة القطرية”، لافتا إلى أنه دخل مجال التصوير الفوتوغرافي في عام 2018، واختار مجال تصوير الطيور الذي بدأ العمل به بشكل فعلي في عام 2019 واستمر على ذلك حتى عام 2022، وتمكن طيلة تلك السنوات من التقاط أكثر من 150 صورة للطيور المهاجرة والمقيمة وسط البيئة القطرية بجميع تفاصيلها وحركاتها.
وأضاف الباكر، أن هواية التصوير في الطبيعة تعتبر خطرة وفي نفس الوقت مسلية، حيث إن ممارسها يتعرض للصعاب والمخاطر البيئية سواء كان ذلك يتعلق بتعرضه للمرور في الأماكن التي تعيش فيها الزواحف الخطيرة على حياة الإنسان، أو لعوامل الطبيعة والطقوس، ومسلية لأن المصور يشعر بالاعتزاز عندما يلتقط صورة جمالية للطيور في البيئة القطرية.
وأوضح أنه يحتاج بعض المرات إلى قضاء خمس ساعات وأكثر في نفس المكان أو التجول بين مكان وآخر حتى يتمكن من التقاط صورة جمالية للطيور المهاجرة أو المقيمة، مشيرا إلى أنه يتجه بعدسته إلى المناطق الواقعة على الساحل والأخرى في الصحراء والروض والمزارع المفتوحة بمختلف المناطق في سبيل التقاط صور للطيور التي تعيش فيها.