additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

💉 Health

HMC Joins Global Community in Marking World Alzheimer’s Day

حمد الطبية تشارك العالم في إحياء اليوم العالمي لمرض الزهايمر

QNA

Doha: In recognition of World Alzheimer’s Month, Hamad Medical Corporation’s (HMC) Geriatric and Long-Term Care team have arranged for a dozen different activities to promote staff and public awareness and education on Alzheimer’s disease, one of the most common forms of dementia in the world. Additional activities have been arranged throughout the month in collaboration with the Oman Alzheimer’s Association and the Center for Empowerment and Care of the Elderly (EHSAN).

Dr. Hanadi Al Hamad, Medical Director of Rumailah Hospital and Qatar Rehabilitation Institute, and the National Lead for Healthy Ageing in Qatar said that there has been a huge transformation in dementia perception and care over the last decade. More services are planned to augment those that have already been established in the last year or two, including the highly praised RAHA Alzheimer’s and Memory Services Helpline and the Elderly Urgent Care Unit located in Rumailah Hospital.

“As the Focal Point for Elderly in Qatar I want to ensure that the services we provide to our older population are effective and efficient, with a strong emphasis of patient centered care. The older adult group already includes more vulnerable patients who often have multiple health conditions and life challenges. However, patients living with dementia face even more unique challenges that require specialised care and understanding.”

“This year’s World Alzheimer’s Awareness Month theme is #KnowDementia – #KnowAlzheimers and we have taken this to heart in our continuing efforts to ensure more professional development training for healthcare professionals across HMC and Primary Healthcare Corporation. We also engage with key partners, such as members of the police force and Civil Defence to help them be better able to deal with people displaying Alzheimer’s symptoms, such as confusion, disorientation or agitation,” added Dr Al Hamad. “Many of the activities are held online to comply with infection control restrictions. Our upcoming Qatar International Geriatric and Gerontology Virtual Conference provides another valuable forum for discussion and learning on geriatrics and gerontology, including Dementia.”

Dr. Al Hamad explained how the development of the National Dementia Plan 2018-2022 and the inclusion of Healthy Ageing as a key pillar of the National Health Strategy (2018 2022) represented key milestones in Qatar’s acknowledgement of the need to promote awareness on both topics. “The National Dementia Plan sets out a roadmap for seven key work areas that are aligned with the WHO Work Areas of the World Observatory of Dementia. We have accomplished a lot across these areas but our commitment remains to do much more for our older population, and for those living with Dementia.”

“However, a key factor throughout this month is to encourage the population in Qatar to be more aware of the importance of a healthier lifestyle and how this can impact on healthy ageing and the quality of life they lead as they grow older. To this end, the Healthy Ageing website www.hamad.qa/healthyageing was established in 2020 as a local source for information relating to health advice and healthcare services in the country,” added Dr. Al Hamad.

Dementia can affect anyone and while genetics may play a role in the likelihood of getting one form of Dementia over another, increasing evidence has shown that modifiable risk factors can reduce the risk of developing dementia in later life, especially if addressed in mid-life. Some of the main modifiable risk factors are impacted by lifestyle, such as physical inactivity, low cognitive activity, mid-life obesity, high blood pressure, and high cholesterol. Eliminating most of these risk factors can potentially reduce dementia cases by 40 percent.

There is no cure for dementia presently and symptoms are likely to worsen over time, however, early diagnosis and professional intervention can help the person living with Dementia and their family or carers cope much better with the progression of the condition. 

قنا

الدوحة: تشارك مؤسسة حمد الطبية في الاحتفال باليوم العالمي لمرض الزهايمر الذي يوافق الحادي والعشرين من سبتمبر كل عام، وتنظم بهذه المناسبة ممثلة في فريق أمراض الشيخوخة والرعاية المطوّلة، مجموعة من الأنشطة المتنوعة لرفع الوعي بين كوادر الرعاية الصحية والجمهور حول هذا المرض باعتباره أحد أكثر أنواع أمراض الخرف انتشاراً حول العالم.

كما سيتم تنظيم مجموعة من الأنشطة والفعاليات الأخرى بالتعاون مع الرابطة العمانية للزهايمر ومركز تمكين ورعاية كبار السن /إحسان/.

وأوضحت الدكتورة هنادي الحمد، المدير الطبي لمستشفى الرميلة ومركز قطر لإعادة التأهيل وقائد أولوية شيخوخة صحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة بدولة قطر، أنه تم إحداث تطور كبير في مستوى المعرفة والوعي حول مرض الخرف ورعاية المصابين به على مدار العقد الماضي، كما تم التخطيط لدعم الخدمات التي تم إنشاؤها بالفعل خلال العامين الماضيين، بما في ذلك خط المساعدة الوطني لمرضى الزهايمر وضعف الذاكرة /راحة/ ووحدة الرعاية العاجلة لكبار السن بمستشفى الرميلة.

وأضافت “كمسؤولة عن برامج رعاية المسنين في دولة قطر نعمل على ضمان كفاءة وفعالية الخدمات التي نقدمها لكبار السن مع التركيز بشكل رئيسي على الرعاية المتمحورة حول المريض”، مشيرة إلى أن فئة كبار السن تضم الأفراد الأكثر عرضة لمخاطر المرض، والذين غالباً ما يعانون من مشكلات صحية متعددة، ويواجهون بشكل يومي تحديات ومصاعب حياتية مرتبطة بوضعهم الصحي، لافتة إلى أن الأفراد المصابين بمرض الخرف يعانون بشكل خاص من تحديات فريدة من نوعها تتطلب تفهما لحالتهم المرضية ورعاية متخصصة.

ونوهت إلى أنه تم اختيار عبارة /تعرّف على مرض الخرف.. تعرّف على الزهايمر/ كشعار لهذه المناسبة التي يحتفل بها العالم على مدار شهر سبتمبر للتوعية بمرض الزهايمر، وبينت أن مؤسسة حمد الطبية حرصت على تطبيق هذا الشعار عملياً من خلال توفير مزيد من التدريب المهني المتخصص لكوادر الرعاية الصحية بها وبمؤسسة الرعاية الصحية الأولية حول هذا المرض، والتعاون مع الشركاء الرئيسيين مثل أفراد الشرطة ورجال الدفاع المدني من أجل التعرّف على الأشخاص الذين تظهر عليهم أعراض مرض الزهايمر ومنها التشوش والارتباك والانفعال، وتعريفهم كذلك بالطريقة المثلى للتعامل معهم، بجانب القيام بالعديد من الأنشطة التوعوية والتثقيفية عبر الإنترنت تماشياً مع معايير مكافحة العدوى.

وقالت الدكتورة هنادي الحمد إن مؤتمر قطر الدولي لأمراض وطب الشيخوخة، والذي سيُعقد افتراضياً قريبا، سيوفر منبراً مهماً لتبادل الآراء والنقاش والتعلّم في مجال أمراض وطب الشيخوخة ومرض الخرف.

وأكدت أن تطوير الخطة الوطنية للخرف 2018-2022 وإدراج أولوية شيخوخة صحية ضمن الدعائم الرئيسية للاستراتيجية الوطنية للصحة 2018-2022، قد شكل عنصراً رئيسياً في سعي دولة قطر لتعزيز الوعي بذلك، مضيفة القول في هذا الصدد “تحدد الخطة الوطنية للخرف خارطة طريق لسبعة مجالات عمل رئيسية بما يتماشى مع مجالات عمل المرصد العالمي للخرف التابع لمنظمة الصحة العالمية، ولقد أنجزنا الكثير بالفعل في هذه المجالات، إلا أننا نواصل التزامنا ببذل مزيد من الجهد لدعم كبار السن والأشخاص المصابين بمرض الخرف”.

وتابعت “يتمثل أحد أهدافنا الرئيسية خلال هذا الشهر في تشجيع السكان في دولة قطر على التعرّف بشكل أفضل على أهمية اتباع نمط حياة صحي وكيف يمكن لذلك أن يؤثر بشكل إيجابي على الصحة خلال مرحلة الشيخوخة ويسهم في تحسين الجودة النوعية للحياة مع التقدم في العمر، وسعياً منا لتحقيق هذا الهدف فقد أطلقنا في عام 2020 موقعاً إلكترونياً مخصصاً لموضوع الشيخوخة الصحية (www.hamad.qa/healthyageing) ليعمل كمصدر محلي للمعلومات المتعلقة بالإرشادات والنصائح الصحية وخدمات الرعاية الصحية المتوفرة في دولة قطر لهذه الفئة العمرية”.

ولفتت المدير الطبي لمستشفى الرميلة ومركز قطر لإعادة التأهيل وقائد أولوية شيخوخة صحية في الاستراتيجية الوطنية للصحة بدولة قطر، إلى أنه يمكن لأي شخص أن يتعرض للإصابة بمرض الخرف، لكنها ذكرت أنه على الرغم من أن العوامل الوراثية قد تلعب دوراً في زيادة احتمالية الإصابة بأحد أنواع مرض الخرف، إلا أن هناك أدلة علمية متزايدة تظهر أن عوامل الخطورة المرتبطة بالإصابة بهذا المرض والتي يمكن تفاديها أو الحدّ منها، قد تسهم في الحدّ من خطر الإصابة به في مرحلة لاحقة من عمر الشخص، خاصةً إذا تم الاهتمام بهذه العوامل في مرحلة منتصف العمر.

وبينت أن عوامل الخطورة المرتبطة بالإصابة بالخرف والتي يمكن تفاديها أو الحدّ منها ترتبط بنمط الحياة الذي يتبعه الشخص مثل قلة النشاط البدني والمعرفي، والسمنة في مرحلة منتصف العمر، وارتفاع ضغط الدم، وارتفاع الكوليسترول، لافتة إلى أن التخلص من معظم عوامل الخطورة هذه قد يسهم في تقليل حالات الإصابة بالخرف بنسبة 40 بالمائة.

وأوضحت أنه لا يوجد في الوقت الحالي علاج شافٍ للخرف، إذ يُرجح أن تتفاقم أعراض المرض لدى المصاب بمرور الوقت، وقالت إنه على الرغم من ذلك فإن التشخيص المبكر وتقديم التدخل العلاجي المتخصص بصورة مبكرة يمكن أن يساعد الشخص المصاب به وأفراد أسرته أو من يقوم على رعايته على التأقلم بشكل أفضل مع تطور الحالة.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button