GCC Secretary-General Welcomes Announcement of Opening Airspace, Land and Sea Borders Between Qatar and Saudi Arabia
الأمين العام لمجلس التعاون يرحب بفتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين قطر والسعودية
QNA
Riyadh: HE GCC Secretary-General Dr. Nayef Falah Mubarak Al Hajraf welcomed Monday the opening of airspace, land and sea borders between the State of Qatar and the Kingdom of Saudi Arabia.
Al Hajraf said that the move, which comes on the eve of the 41st session of the Supreme Council of the Cooperation Council for the Arab States of the Gulf (GCC), reflects the commitment and sincere efforts being made to ensure the success of the summit that are held under extraordinary circumstances. He added that Gulf citizens pin a lot of hopes on the summit in terms of strengthening the GCC, and its ability to overcome all obstacles and challenges. He added that the wisdom of GCC leaders will also help in strengthening the council, given that it represent a strategic choice for all its members.
He stressed that GCC nationals were optimistic that the step would lead to a stronger, more united GCC that boosts the development, progress, security, and stability of its members.
قنا
الرياض: رحب معالي الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية بفتح الأجواء والحدود البرية والبحرية بين المملكة العربية السعودية ودولة قطر.
وأكد الحجرف، في بيان له، أن هذه الخطوة، التي تأتي عشية انعقاد الدورة الـ/41/ للمجلس الأعلى لأصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس في قمة العلا التي تنطلق أعمالها اليوم، تعكس الحرص الكبير والجهود الصادقة التي تبذل لضمان نجاح القمة التي تنعقد في ظل ظروف استثنائية، ويعلق عليها أبناء مجلس التعاون الكثير من الآمال، بهدف تعزيز قوة ومنعة المجلس وتماسكه والحفاظ على مكتسباته، وكذلك قدرته على تجاوز كل المعوقات والتحديات بفضل الله عز وجل، ثم بحكمة وحنكة أصحاب الجلالة والسمو قادة دول المجلس والتي كانت دائما المرجع والملاذ في مواجهة التحديات التي تعترض مسيرة المجلس الذي يمثل الخيار الاستراتيجي لدوله والبيت الكبير الذي يحتضن أبناءه.
وقال “إن أبناء مجلس التعاون إذ يستبشرون بهذه الخطوة ليتطلعون إلى تعزيز وتقوية البيت الخليجي والنظر للمستقبل بكل ما يحمله من آمال وطموحات وفرص نحو كيان خليجي مترابط ومتراص يعمل لخدمة دوله وشعوبه ويدفع بعجلة التنمية والتقدم والأمن والاستقرار”.