Apple’s Next-Gen Phones at Forefront amid Monopoly over 3 nm Chips
آبل تعلن عن تزويد الجيل القادم من هواتفها الذكية بمعالج يتفوق على كل الهواتف
QNA
Washington: Apple announced that it would provide the next generation of its smart phones (iPhone) with a processor that outperforms all competing phones, after a preferential agreement it signed with Taiwan Semiconductor Manufacturing Corporation (TSMC).
Under the deal, The US company would be the exclusive recipient of TSMC’s 3 nm chips a full year ahead of any of its competitors.
The move means that the powerful technology would be reserved for Apple’s next-gen iPhone 15 and Macs, gaining privilege over devices produced by Samsung, Google, or Huawei.
The same could apply to any new PC or tablet that Apple could launch next year.
قنا
واشنطن: أعلنت شركة الإلكترونيات الأمريكية /آبل/، عن تزويد الجيل المقبل من هواتفها الذكية /آيفون/ بمعالج يتفوق على كل الهواتف المنافسة، وذلك بعد اتفاق تفضيلي وقعته مع شركة صناعة الرقائق الإلكترونية التايوانية “تايوان سيميكونداكتور مانيفاكتشورنج كوربورشن” (تي إس إم سي)”.
وقالت الشركة الأمريكية إن الاتفاق يتيح لها الحصول على أحدث وأسرع الرقائق التي تنتجها الشركة التايوانية قبل أي من منافسيها بعام كامل، ويعني هذا أن الهاتف القادم آيفون /15/ والمتوقع طرحه الشهر المقبل يمكن أن يحتوي على شريحة أقوى من شرائح أي هواتف تنتجها الشركات المنافسة مثل “سامسونج أو جوجل أو هواوي” ويمكن أن ينطبق الأمر نفسه على أي كمبيوتر شخصي أو كمبيوتر لوحي جديد يمكن أن تطرحه /آبل/ في العام المقبل.
وتأتي هذه الاتفاقية بعد سنوات من قطع /آبل/ خطوات لتطوير أداء منتجاتها، باستخدام المعالج /إم1/ الموفر للطاقة في عام 2020، وهو ما ساعدها في الاستغناء عن التعامل مع شركة صناعة الرقائق الأمريكية /إنتل/ في هذا القطاع الأساسي.
ورغم أنه لم يتم الكشف عن شروط ولا تفاصيل اتفاق “آبل” مع “تي إس إم سي” فإنه يجعل الشركة التايوانية المورد الوحيد للرقائق للشركة الأمريكية، كما تتحمل التايوانية فاتورة ظهور أي عيوب في الرقائق الجديدة بسبب طلبيات “آبل” المسبقة والضخمة.
وسمح تحول /آبل/ من استخدام رقائق /إنتل / في أجهزة الكمبيوتر /ماك/ إلى استخدام الرقائق التي تطورها داخليا بالاستفادة من أساس تقني مشترك في أجهزتها، سواء هواتف “آيفون أو الكمبيوتر اللوحي آيباد أو الكمبيوتر الشخصي ماك”، مع أداء أسرع لهذه الأجهزة التي تستخدم تطبيقات معقدة.