additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

😎 LifeStyle👩‍🎨 Art🇶🇦 DOHA

Museum With No Frontiers Launches Online Exhibition Platform in Sheikh Faisal Bin Qassim Al Thani Museum

متحف بلا حدود تعلن عن افتتاح معرض افتراضي في متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني

QNA

Doha: Museum With No Frontiers (MWNF) launched on Monday a new online exhibition platform in cooperation with the Sheikh Faisal Bin Qassim Al Thani Museum.

The launch ceremony, hosted by Sheikh Faisal Bin Qassim Al Thani Museum, included a panel of ten cultural institutions participating in the Museum With No Frontiers to discuss potential uses of the new online platform for education, exhibition programming, and hybrid exhibitions that combine digital technologies with regular museum technologies.

The launch ceremony was attended by representatives of relevant cultural institutions in Qatar, Oman, Egypt, Ethiopia, Jordan, Portugal, Turkiye, the United Kingdom, and the United States, in addition to a number of dignitaries, ambassadors, and local and international media representatives.

In a speech, HE Sheikh Faisal Bin Qassim Al Thani, the Founder and Chairman of Sheikh Faisal Bin Qassim Al Thani Museum, stressed the importance of spreading the culture of museums locally and internationally, noting that those who left their possessions and legacy for future generations add to societies around the world and enrich their knowledge.

On his Museum’s openness to the world, HE said, in a statement to Qatar News Agency (QNA), that this great step took years before everyone benefitted from it.

For his part, HE High Representative for the United Nations Alliance of Civilizations Miguel Angel Moratinos congratulated the Museum With No Frontiers on this important step, and on the contribution the platform will make in promoting cultural dialogue between cultures all over the world, pointing out that the recent COVID-19 pandemic showed the role the Internet plays in our modern world. He stressing at the same time that culture is a well-known and necessary remedy for hate speech, ethnic hatred, and unjustified fears of the other based on lack of understanding.

It is worth noting that Museum With No Frontiers is a participatory program between public and private sectors for the purpose of building bridges based on knowledge and deep understanding.

This program consists of two main components: the first is the virtual Museum With No Frontiers and its specialized exhibitions. The second is the tracks of the Museum With No Frontiers and the booklets published in the different languages related to these tracks.

The experience of the Museum With No Frontiers in the field of virtual exhibitions began in 2006, when the first set of exhibitions was prepared in 2006-2007 as a component of the ‘Discover Islamic Art’ program, The second set of exhibitions was part of the ‘Discover Baroque Art’ program.

قنا

الدوحة: أطلقت مؤسسة /متحف بلا حدود/، يوم أمس، معرضها الجديد على منصتها الرقمية، وذلك بالتعاون مع متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني.

وتضمن حفل الإطلاق، الذي احتضنه متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، تنظيم مائدة مستديرة تضم ممثلين لعشر مؤسسات ثقافية مشاركة في مؤسسة /متحف بلا حدود/؛ وذلك لمناقشة الآفاق المستقبلية لهذه المنصة وتوظيفها في العملية التعليمية والتخطيط للمعارض، ومناقشة أفق تنظيم معارض هجينة تجمع بين التقنيات الرقمية والتقنيات المتحفية العادية.

شارك في احتفالية الإطلاق ممثلون عن المؤسسات الثقافية ذات العلاقة في كل من قطر وسلطنة عمان والأردن ومصر وتركيا وإثيوبيا والبرتغال والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى عدد من الشخصيات والسفراء وممثلين عن الوسائط الإعلامية المحلية والعالمية.

وأكد سعادة الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني، مؤسس ورئيس مجلس أمناء متحف الشيخ فيصل بن قاسم آل ثاني في كلمة له، على أهمية نشر ثقافة المتاحف محليا ودوليا، وتقريبهم من تراث الآباء والأجداد، لافتا في الوقت نفسه إلى أن المتحف يفتح أبوابه أمام الباحثين والأكاديميين والطلاب.

ونوه بأن الذين رحلوا عن دنيانا، تركوا أشياءهم وإرثهم للأجيال المقبلة، وهو ما من شأنه أن يضيف الشيء الكثير للمجتمعات عبر العالم، ويثري معارفهم.

وحول انفتاح متحفه على العالم وتجاوزه للمحلية إلى العالمية، قال سعادته في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/: “إن هذه الخطوة الكبيرة استغرقت سنوات ليستفيد منها الجميع”، مؤكدا أن القديم له مكانته وقيمته.

من جهته، قال سعادة السيد ميغيل أنخيل موراتينوس الممثل السامي لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة في تصريح له عن بعد، بمناسبة إطلاق منصة المعرض الجديدة لمتحف بلا حدود: “أود أن أهنئ متحف بلا حدود على هذه المرحلة المهمة، وعلى المساهمة الرئيسية التي ستقدمها المنصة الجديدة للمعارض على تعزيز الحوار الثقافي بين الثقافات في جميع أنحاء العالم”، مشيرا إلى أن جائحة /كوفيد – 19/ الأخيرة أظهرت دور الحيز الذي يلعبه الإنترنت في عالمنا الحديث، مؤكدا في الوقت نفسه، أن الثقافة هي علاج معروف وضروري لخطابات الكراهية والكراهية العرقية، والمخاوف غير المبررة من الآخر المستندة إلى عدم الفهم.

وأضاف: “بنظرنا إلى انتشار العالم الافتراضي في حياتنا اليومية، فإن مثل المبادرة المقدمة اليوم من متحف بلا حدود هي في الوقت المناسب، كما تتضمن منصة المعرض الجديدة خطوة إضافية نحو تعزيز الاحترام والتفاهم بين الثقافات بشكل عام، مما يتيح الحوارات الشخصية والافتراضية التي تعزز السلام والاحترام والتضامن”.

من جهتها، قدمت السيدة إيفا شوبرت، المؤسس والرئيس التنفيذي لمؤسسة /متحف بلا حدود/، تفاصيل عن المعرض التجريبي الموسوم بـ /استخدام اللون في الفن/، الذي يمكن المستخدمين من استعراض المواضيع المختلفة، والتفاعل رقميا مع المعروضات بطريقة أسرع وأكثر سلاسة.

ونوهت بأن هذه المنصة الجذابة بصريا ستمكن مؤسسة /متحف بلا حدود/ من خلق أدوات ووسائل جديدة ستساهم في تسهيل مهمة مرافقة الزائر في رحلته عبر التاريخ والفن.

ولمؤسسة “متحف بلا حدود” خبرة تتجاوز العشرين عاما في مجال تطوير وإدارة المعارض الرقمية الافتراضية، ولعل الإنجاز الأكبر لهذه المنصة الرقمية هو حلولها التقنية المبتكرة، مثل استخدام النماذج المعدة مسبقا، التي توفر الوقت اللازم للبرمجة، وتتيح لمؤسسة “متحف بلا حدود” تخصيص وقت أكبر لتطوير محتوى أكثر جودة من خلال شراكاتها الدولية في حقل الثقافة.

من جانبها، قالت إيفا شوبرت رئيسة مجلس الإدارة والرئيسة التنفيذية لمؤسسة /متحف بلا حدود/: إن البرامج والمعارض الرقمية ليست جديدة على مؤسسة /متحف بلا حدود/؛ إذ قامت هذه المؤسسة، التي تأسست عام 1995، بإنشاء العديد من المتاحف والمعارض المتخصصة الرقمية التي لاقت رواجا كبيرا، وذلك بالتعاون مع العديد من المواقع والمتاحف المعروفة على المستوى العالمي.

وتتضمن المشاريع المنجزة حتى الآن: /اكتشف الفن الإسلامي/، و/تشاركية التاريخ/، وكذلك معارض /متحف بلا حدود/ المتخصصة مثل /اكتشف فن السجاد/، ومعرض /اكتشف فن الزجاج/.

وأوضحت أنه كان من بين نتائج جائحة كورونا، التحول الكبير نحو التقنيات الرقمية والافتراضية في النشاطات الثقافية، ومع العودة التدريجية لنشاطات المتاحف والمعارض التقليدية، فإن هناك طلبا متزايدا من قبل شرائح مختلفة عبر العالم موجه للمؤسسات الثقافية بضرورة توفير إمكانية الوصول للمصادر التعليمية والفنية عبر التقنيات الرقمية، وكان هذا هو المحفز وراء قيام مؤسسة /متحف بلا حدود/ بتطوير منصتها الجديدة استجابة للواقع الجديد للتراث العالمي.

وعن اختيار قطر لإطلاق هذا المعرض الرقمي على منصة مؤسسة /متحف بلا حدود/ أكدت إيفا شوبرت في تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، أن قطر واحدة من أكثر الشركاء نشاطا، وإسهاماتها كبيرة في مجال المتاحف.

كما أشارت إلى أن اختيار المنصة الجديدة هي امتداد طبيعي للمقاربة الرائدة التي اعتمدتها المؤسسة منذ إنشائها، وهي التعاون مع الخبرات المحلية، والتركيز على الأولويات المحلية لدمج الفهم المحلي للمعروضات والمعالم مع السياق الثقافي والتاريخي العام، حيث تسعى /متحف بلا حدود/ إلى تحقيق عدد من الأهداف؛ منها تنظيم معارض دولية بالتعاون مع جميع الشركاء وبفرص متساوية للجميع، ودعم الفرص المتساوية لكل الشركاء في تطوير المفاهيم والمحتوى، وإمكانية استخدام تقنيات العرض الرقمية والتقليدية، جنبا إلى جنب مما يوسع قاعدة المستخدمين، ويضيف إلى تجربة الزائر للمعارض التقليدية، فضلا عن تمكين الشباب والطلاب في الحقول ذات العلاقة من فهم عملية تنظيم المعارض، ومن التعرف على الإمكانيات التي يمكن أن يوفرها لهم الفضاء الافتراضي.

من جهتها، قالت الدكتورة نورة الكيلاني، قيم الحضارات الإسلامية بمتاحف جلاسكو في إسكتلندا: إن متاحف جلاسكو أبرمت عددا من الشراكات مع عدد من المتاحف في دول عربية وإسلامية؛ من أجل إلقاء الضوء على حقب معينة من الحضارة الإسلامية مثل العباسيين وغير ذلك.

كما أكدت على أهمية استهداف جمهور المتاحف، والانفتاح على الواقع الافتراضي بتنظيم معارض على الشبكة العنكبوتية، منوهة في الوقت نفسه، أن عددا من المعارض التي يمكن استكشافها على الموقع الإلكتروني والتي تتعلق بمنطقة البحر الأبيض المتوسط فتحت الأعين على أهمية هذا النوع من المشاريع التعاونية في مساحة افتراضية.

جدير بالذكر أن مؤسسة /متحف بلا حدود/ هي برنامج تشاركي بين مؤسسات القطاعين العام والخاص في العالم بغرض إقامة الجسور المبنية على المعرفة والفهم العميق.

ويتشكل هذا البرنامج من مكونين رئيسيين: أولهما /متحف بلا حدود/ الافتراضي ومعارضه المتخصصة، وثانيهما مسارات /متحف بلا حدود/ والكتيبات المنشورة باللغات المختلفة المتعلقة بهذه المسارات.

وبدأت تجربة /متحف بلا حدود/ في حقل المعارض الافتراضية في العام 2006، حيث تم إعداد المنظومة الأولى من المعارض في عامي 2006 – 2007 كمكون لبرنامج /اكتشف الفن الإسلامي/، حيث تم إعداد ثمانية عشرة معرضا قدمت الموروث الفني للسلالات الإسلامية الكبرى التي حكمت في منطقة البحر الأبيض المتوسط في الفترة ما بين الأمويين والعثمانيين، وشارك في إعداد كل معرض فريق صغير من الدول المشاركة التي بلغ عددها أربع عشرة دولة.

أما المنظومة الثانية من المعارض فتم إعدادها ضمن برنامج /اكتشف فن الباروك/ الذي ركز في الأعوام 2008 – 2010 على فن غير معروف نسبيا وهو فن الباروك.

وأثمر التعاون مع جامعة الدول العربية تأسيس إطار عمل مشترك لإعداد حزمة جديدة من المعارض التي ركزت على العلاقات العربية – العثمانية – الأوروبية خلال القرن التاسع عشر، ألا وهو مشروع /تشاركية التاريخ/، الذي تم تنفيذه بالتعاون مع الشركاء من 22 دولة خلال الأعوام 2012 – 2015، وتضمن هذا المشروع عشرة معارض قدمت لحقبة صعبة في تاريخنا المشترك، آخذة بعين الاعتبار الفهم المختلف للأحداث من وجهات النظر المغايرة ومنها المحلية للأحداث. وكل هذه المشاريع تركزت على خلق السياق الصحيح، وتقديم المواضيع من خلال توظيف فضاء العرض الافتراضي، من حيث تنوع وسائط العرض وتموضعها وسياقاتها المختلفة.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button