additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

😎 LifeStyle🇶🇦 DOHA

Children in Qatar to Celebrate Garangao Today

الأطفال في قطر يحتفلون بالقرنقعوه اليوم

QNA

Doha: Children along with their families in Qatar will celebrate the traditional Garangao night on Wednesday, in the context of national and popular keenness to preserve Qatar’s heritage, customs, traditions and authentic identity and to instill love for the holy month in the hearts of children.

The Garangao night is marked across all parts of Qatar in a distinct heritage atmosphere, combining the revival of popular heritage, joy and fun, enhancing communication, spreading the spirit of affection, familiarity and love in society, and encouraging children to know the customs of their society.

In a statement to Qatar News Agency (QNA), popular researcher Khalifa Al Sayed Al Maliki explained that Garangao is an old traditional habit that is celebrated every year on the night of the middle of the blessed month of Ramadan, adding that this occasion is a reminder to the new generation of what parents and family were like in the past. It is an inherited habit and aims to encourage children to continue fasting until the end of the holy month, and it is also an occasion to reward them for fasting half of the blessed month of Ramadan.

Falling on the 14th evening of the holy month, the celebration sees children adorned in traditional Qatari clothes chanting a special Garangao song and walking around their neighborhoods collecting candy, nuts and chocolates from the neighbors. Their attires are custom-made and come with pouches giving them a space to store all their goodies. Garangao bags are prepared for this occasion, where children will have an opportunity to decorate and customize their Garangao bags before they collect their goodies and get their giveaways.

Unique to Qatar and the wider Gulf, the celebration of Garangao is one of Ramadan’s most beloved traditions for young children. Each country of the Gulf has a slightly different name for the festival; in Saudi Arabia it is Karkee’aan, Kuwait it is Gargee’aan, in Oman it is called Garangashoch.

قنا

الدوحة: يحتفل أطفال قطر مع عائلاتهم، مساء اليوم /الأربعاء/، بليلة القرنقعوه التراثية، ليلة النصف من شهر رمضان المبارك، وذلك في سياق الحرص الوطني والشعبي على المحافظة على التراث والعادات والتقاليد والهوية القطرية الأصيلة، وغرس حب الشهر الفضيل في نفوس الأطفال، وما يتضمنه من خصوصية وتفرد عن بقية شهور العام.

وتحتفل جميع المناطق بالدولة بهذه الليلة في أجواء تراثية قطرية متميزة، تمزج بين إحياء الموروث الشعبي والبهجة والمرح، وإرساء التواصل، وبث روح المودة والألفة والمحبة في المجتمع، وتشجيع الأطفال على معرفة عادات مجتمعهم.

وفي تصريح لوكالة الأنباء القطرية /قنا/، أوضح الباحث الشعبي السيد خليفة السيد المالكي، أن “القرنقعوه” هي عادة تراثية قديمة نتوارثها ونجددها كل عام في ليلة النصف من شهر رمضان المبارك، مضيفا أن هذه المناسبة تذكير للجيل الجديد بما كان عليه الآباء والأهل في الماضي، وهي عادة متوارثة وتهدف إلى تشجيع الأطفال وحثهم على الاستمرارية في الصيام حتى نهاية الشهر الفضيل، كما أنها مكافأة لهم على صومهم نصف شهر رمضان المبارك.

وأشار السيد المالكي، في تصريحه لـ/قنا/، إلى أن روح العصر دخلت على بعض جوانب ليلة “القرنقعوه”، فتغيرت وتطورت ملابس الأطفال، فبعد أن كانت في الماضي أزياء عادية، أصبح الأهل في الوقت الحاضر يشترون لأطفالهم ملابس خاصة بهذه المناسبة، وأيضا بعدما كان الأهل في الماضي يقدمون للأطفال بعض المكسرات كاللوز والجوز والتين المجفف، باتوا يقدمون لهم حالياً أشياء حديثة وجديدة كأصابع الحلوى وأنواع مختلفة من الشكولاتة، مبينا أن الحداثة امتدت أيضاً لأكياس الأطفال، فبعد أن كانت في الماضي عادية وبسيطة، أصبحت الآن تحاك من مختلف أنواع الأقمشة الثمينة والملونة، وبأشكال مختلفة، تتم خياطتها وتصميمها خصيصا لهذه المناسبة المميزة.

وفي هذه الليلة المتميزة، تطوف جموع الأطفال، بعد تناول وجبة الإفطار، بشوارع الفرجان والأحياء ليعيشوا معا أجواء تراثية بهيجة عابقة بنكهة الماضي الجميل، مرتدين في هذه الاحتفالية أزياء وملابس جذابة تستوحي التراث، ويغلب عليها الطابع الشعبي من حيث نوعية القماش والألوان، فالأولاد يرتدون الثياب البيضاء الجديدة ويعتمرون فوق رؤوسهم “القحفية”، وهي طاقية مطرزة عادة بخيوط فضية، فيما يخير بعض الأولاد ارتداء “السديري” المطرز، وهو رداء شعبي يوضع على الثوب ويتدلى حتى الخصر، أما الفتيات فيرتدين فوق ملابسهن العادية “الثوب الزري”، وهو ثوب يشع بالألوان ومطرز بالخيوط الذهبية، ويضعن أيضا “البخنق” لتغطية رؤوسهن، وهو قماش أسود تزينه أيضا خيوط ذهبية في الأطراف إلى جانب وضع بعض الحلي التقليدية.

وقد تنوعت ملابس ليلة “القرنقعوه” واختلفت عما كانت عليه في السابق، من حيث خامات القماش والتصاميم العصرية التي تمزج الماضي بالحاضر، أما الشكل فقد أصبح في معظمه يواكب موضة العصر، وإن بقيت بعض الأزياء على ماهي عليه مثل “البخنق” الذي ترتديه البنات، وهو اللباس الشائع في قطر قديما للفتيات، أما طاقية الأطفال البيضاء فقد باتت ملونة وتطور تطريزها، وأصبحت بأشكال متنوعة، تضم بعض الرسومات.

ويطرق الأطفال أبواب المنازل والبيوت القريبة بعد المغرب بغية ملء الأكياس التي معهم بشتى أنواع الحلوى والمكسرات التي يعدها الأهالي خصيصا قبل أيام من هذه المناسبة.

ويصدح الأطفال في هذه الاحتفالية بالأهزوجة الشعبية الخالدة وكلماتها وعباراتها ذات الدلالات التي تمجد الجود والكرم “قرنقعوه .. قرقاعوه… عطونا الله يعطيكم.. بيت مكّة يودّيكم.. يا مكّة يا المعمورة.. يا أمّ السلاسل والذهب يا نورة، عطونا من مال الله.. يسلم لكم عبد الله، عطونا دحبة ميزان يسلم لكم عزيزان.. يا بنية يا الحبابة.. أبوج مشرع بابه.. باب الكرم ما صكه ولا حط له بوابة”.

وتستعد الأسر، قبيل ليلة النصف من رمضان، بتحضير سلال كبيرة تسمى باللهجة القطرية “الجفران”، وتكون ممتلئة بالمكسرات، من فستق وكاجو وزبيب ولوز وجوز وأصابع الحلوى استعداداً لمجيء الأطفال في تلك الليلة.

وعلى أنغام أهزوجة “القرنقعوه”، ينهل أهل البيت من (الجفير/السلة) ويضعون في أكياس الأطفال المكسرات والحلوى فتزداد فرحتهم، وتتعاظم سعادتهم وغبطتهم التي تعكسها ضحكاتهم البريئة.

ويبعث الاحتفال بليلة “القرنقعوه” رسالة هادفة توثق عرى العلاقات الاجتماعية بين الكبار والصغار، وتوطد الروابط الأسرية بين الأهل والجيران، كما يسهم في تأصيل روح التكافل والتعاضد والمشاركة بين أبناء الحي الواحد.

و”القرنقعوه” احتفال تقيمه الأسر القطرية والخليجية في ليلة النصف من رمضان، ويعود تسميتها إلى قرة العين في هذا الشهر، “فالقرة” هي ‏ابتداء الشيء، ويقال إنه بمرور الزمن تحورت الكلمة وصارت “القرنقعوه”، وإنها كناية عن قرع الأطفال للأبواب في تلك الليلة، كما يُعتقد أن أصولها ربما ترجع إلى تقليد الغوص بحثًا عن اللؤلؤ.

ورغم كونها عادة تراثية قديمة، لا يزال القطريون والخليجيون متمسكين بإحيائها، ومع تطور الزمن أخذ الاحتفال بها طابعا أكثر عصرية، وأضحت الاحتفالية عادة تحرص المؤسسات الحكومية والخاصة على إحيائها.

وتحتفل المنطقة الخليجية بنفس الموروث في وقت واحد، وباختلاف المكان تختلف الأهازيج والمسميات في تلك الليلة؛ فتسمى في قطر بـ”قرنقعوه”، وفي سلطنة عمان “القرنقشوه”، وفي الكويت وشرقي السعودية “القرقيعان”، أما في الإمارات فتسمى هذه الليلة “حق الليلة” وتكون في النصف من شعبان.

وتساهم هذه العادة التراثية بشكل كبير في توطيد العلاقات الاجتماعية بين الأطفال والجيران، كما تمنح الأطفال ثقةً في أنفسهم وبناء شخصيتهم، وتعريف الأجيال الناشئة بعادات قطر الصحيحة وقيمها الراسخة التي تبث روح المودة والألفة والمحبة بين أفراد المجتمع، وتحافظ على التآخي والتواصل والتعاضد وصلة الرحم.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button