additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

📌 Featured🏆2022🏟2022 Stadiums

Ahmed bin Ali Stadium Bids Farewell to World Cup with Immortal Stories throughout History

استاد أحمد بن علي يودع المونديال وتبقى قصص مبارياته خالدة مدى التاريخ

QNA

Doha: The Argentina-Australia match Saturday evening was a farewell concert for Ahmed bin Ali Stadium, as the last match hosted by the stadium, having previously hosted 6 matches in the group stage, they all wove stories of brilliance and memories to remain immortal in history.

Ahmed bin Ali Stadium can have more than 45.000 fans and is located in the Umm Al Afaei area, 20 kilometers west of the center of Doha.

It hosted the first matches of the World Cup with the meeting that brought together the teams of the USA and Wales, Group B, on Nov. 21 with an attendance 41.415 fans, and on Nov. 23 it hosted Belgium and Canada in Group C, and on Nov. 29 the stadium hosted the match of Wales and England, and on Dec. 1, it hosted Croatia and Belgium within Group F, then the match between Argentina and Australia Saturday in the round of 16.

The Ahmed bin Ali Stadium was inaugurated on Dec. 18, 2020 when it hosted HH the Amir Cup final between Al Sadd and Al Arabi.

The stadium features a stunning exterior facade with elements that showcase aspects of Qatari culture such as family values, the beauty of the desert, plant and animal life, as well as local and international trade.

It is planned to reduce the capacity of the stadium by half after the dismantling of the upper seats.

The Ahmed bin Ali Stadium was built on the site of the old stadium of Al Rayyan club, and its undulating exterior facade is decorated with symbols representing Qatari culture in all its splendor, the perimeter of the stadium includes a green area of 125.000 square meters, along with a large number of local plants with low water consumption for the community to enjoy.

The stadium received three prestigious certificates from the Global Sustainability Assessment System (GSAS) awarded by the Gulf Organization for Research and Development (GORD), in the sustainability of design and construction of the four-star category.

The stadium uses environmentally friendly cooling technology (DC) via a central station with a cooling capacity of 16,000 tons. The plant supplies the stadium with chilled water through the power plant, to a large number of air treatment units deployed on site to provide the required temperature to the area of the stands and the stadium. At the same time, the building is 20% more energy efficient compared to other buildings of this type, and it also uses 20% less water.

The Argentinian blue color covered the stadium in the last match. Photos of the inspirer of the world football fans Diego Armando Maradona were present, along with photos of Messi, his teammates and Argentine flags.

The Argentine public believed in the abilities of their country’s national team to accomplish the task, during their country’s match against the Mexicans in the group stage, when Lusail Stadium hosted the largest number of fans since the 1994 edition, with 88,966 fans.

Javier, an Argentine fan, said that the national team has managed to register its presence in the round of 16 eight times and in the last edition it lost to France, adding that today it is a great hope that the national team will continue and take steps to achieve the dream.

The Argentine fan underlined the beauty of the World Cup stadiums in Qatar, which was admired and appreciated by many. He pointed out that Qatar has succeeded in presenting something different in this edition of the World Cup.

The Australian fans were present in the South Stand of the Ahmed Ben Ali Stadium, which was decorated with yellow and green flags and the “kangaroo”logo.

Some Australian fans confirmed that the atmosphere in Qatar is wonderful and they were keen to take the trouble to travel long from Sydney to Doha in order to stand by the national team.

These fans revealed that they had planned to visit Qatar a few months ago and had chosen the places they would visit during the trip, they expressed their great admiration for everything they saw at the tournament sites and the accompanying mass events, whether in the Doha Corniche or Katara, as well as in some areas around Doha.

قنا

الدوحة: مثلت مباراة الأرجنتين وأستراليا مساء يوم /السبت/ في دور الـ16 من نهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022، حفلة وداع مونديالية لاستاد أحمد بن علي، باعتبارها آخر مباراة يستضيفها الاستاد /الأيقونة/ من منافسات البطولة، بعد أن استضاف قبلها 6 مباريات في دور المجموعات، نسجت كلها قصصا من التألق والذكريات ستبقى خالدة في التاريخ.

ويتسع استاد أحمد بن علي لأكثر من 45 ألف مشجع ويقع في منطقة أم الأفاعي، على بعد 20 كيلومترا إلى الغرب من وسط الدوحة، وافتتح أبوابه لاحتضان أولى مباريات المونديال باللقاء الذي جمع منتخبي الولايات المتحدة الأمريكية وويلز، ضمن منافسات المجموعة الثانية، يوم 21 نوفمبر الماضي وانتهت بنتيجة بالتعادل (1 / 1)، وبلغ الحضور الجماهيري فيها 41 ألفا و418 مشجعا، وفي يوم 23 نوفمبر الماضي استضاف مباراة بلجيكا وكندا ضمن منافسات المجموعة السادسة، وفي يوم 25 من ذات الشهر أقيم على أرضيته لقاء ويلز وإيران لحساب المجموعة الثانية، ثم في 27 من الشهر الماضي أقيمت عليه مباراة اليابان وكوستاريكا ضمن المجموعة الثانية، وفي 29 من نفس الشهر استضاف الاستاد لقاء ويلز وإنجلترا، وفي الأول من شهر ديسمبر الحالي استضاف لقاء كرواتيا وبلجيكا ضمن المجموعة السادسة، ثم مباراة الأرجنتين وأستراليا يوم /السبت/ ضمن دور الـ 16 .

وقد افتتح استاد أحمد بن علي يوم 18 ديسمبر 2020 عندما استضاف نهائي كأس الأمير بين السد والعربي.

وتتمثل أهم سمات الاستاد في واجهة خارجية مذهلة تتجمل بعناصر تعرض جوانب الثقافة القطرية مثل القيم العائلية وجمال الصحراء والحياة النباتية والحيوانية إلى جانب التجارة المحلية والدولية، وتتجمع كل هذه العناصر في تصميم على شكل درع يرمز إلى القوة والوحدة المرتبطتين ارتباطاً خاصاً بمدينة الريان.

وتضم منطقة الاستاد مجموعة من المرافق الرياضية، بما في ذلك ملاعب الكريكيت وكرة القدم ومنطقة للأطفال ومرافق رياضية خارجية ومركز للألعاب المائية وملاعب تنس وحديقة تزلج ومضمار لألعاب القوى.

واستاد أحمد بن علي من الملاعب التي أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث أنها ستدخل ضمن / الإرث والاستدامة / حيث سيصبح بعد كأس العالم FIFA قطر 2022 مقراً لنادي الريان الرياضي، ومن المقرر خفض الطاقة الاستيعابية للاستاد إلى النصف بعد تفكيك الطبقة العلوية من مقاعده عقب إسدال الستار على منافسات المونديال.

وبُني استاد أحمد بن علي في موقع الملعب القديم لنادي الريان، وتتزين واجهته الخارجية المتموجة برموز تمثل الثقافة القطرية بكل روعة. وتعكس المرافق المحيطة بالاستاد طبيعة قطر، في دلالة على الطابع الصحراوي الجميل الممتد غربي البلاد.

وتم استخدام أكثر من 80% من مواد البناء من الاستاد الأصلي الذي كان يشغل الموقع سابقاً، في حين تم الاحتفاظ بالأشجار المحيطة بالاستاد القديم بعناية، كما سيتمكّن المشجعون عند زيارتهم هذا الاستاد من التنقّل عبر نظام مترو الدوحة الجديد الصديق للبيئة استكمالاً لتجربة مستدامة حقاً.

بالإضافة إلى ذلك، تم الاستعانة بإجراءات كفاءة استهلاك الطاقة والمياه لتقليل البصمة الكربونية للاستاد، في حين سيساهم مترو الدوحة بالانتقال السلس من الاستاد وإليه. ويضم محيط الاستاد مساحة خضراء تبلغ 125 ألف متر مربع إلى جانب عدد كبير من النباتات المحلية ذات الاستهلاك المنخفض للمياه ليستمتع بها المجتمع.

وحصل الاستاد على ثلاث شهادات مرموقة من المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة “جي ساس” التي تمنحها المنظمة الخليجية للبحث والتطوير “جورد”، في استدامة التصميم والبناء من فئة الأربع نجوم، وإدارة التشييد من الفئة الأولى، ونسبة كفاءة الطاقة الموسمية.

ويستخدم الاستاد تقنية تبريد صديقة للبيئة (DC) عبر محطة مركزية بسعة تبريد تبلغ 16000 طن، وتقوم المحطة بتزويد الاستاد بالمياه المبردة من خلال محطة توليد الكهرباء ومن هناك لعدد كبير من وحدات معالجة الهواء المنتشرة في الموقع لتوفير درجة الحرارة المطلوبة لمنطقة المدرجات والملعب. في الوقت نفسه، يكون المبنى أكثر كفاءة في استخدام الطاقة بنسبة 20? مقارنة بالمباني الأخرى من هذا النوع، كما أنه يستخدم مياهًا أقل بنسبة 20%.

وفي آخر ظهور لاستاد أحمد بن علي في بطولة كأس العالم، سيطرت الجماهير الأرجنتينية على المشهد، بعد أن غطى اللون الأزرق الملعب في مواجهة الأرجنتين وأستراليا في الدور ثمن النهائي لنهائيات كأس العالم FIFA قطر 2022 .

صور ملهم الكرة الأرجنتينية دييغو أرماندو مارادونا كانت حاضرة في المقصورة الشرقية من الملعب، إلى جانب صور ميسي وزملائه والأعلام الأرجنتينية وعبارات التشجيع التي اعتاد الجمهور الأرجنتيني عرضها في الملاعب التي تستضيف مباريات منتخب بلاده.

الجمهور الأرجنتيني كان يؤمن بقدرات منتخب بلاده على إنجاز المهمة وبلوغ الدور المقبل، ومواصلة الرحلة نحو الظفر بالنجمة الثالثة بعد أن استطاع تحقيق اللقب من قبل في مناسبتين عامي 1978 و1986 .

وضرب الجمهور الأرجنتيني بقوة في النسخة الـ22 من المونديال خلال مباراة منتخب بلاده أمام المنتخب المكسيكي في دور المجموعات حين استضاف استاد لوسيل العدد الأكبر من الجماهير في تاريخ البطولة منذ نسخة 1994، وقد وصل هذا العدد إلى 88966 مشجعاً.

وأشعل الهدف الذي سجله القائد ليونيل ميسي في شباك الحارس الأسترالي ماثيو ريان المدرجات الأرجنتينية حين نجح بالتوقيع على هدفه التاسع في خمس نسخ من كأس العالم منذ 2006 من بينها 3 أهداف في النسخة الحالية من المونديال.

وقال خافيير وهو مشجع أرجنتيني حضر من العاصمة بوينس آيرس الى الدوحة منذ اليوم الاول في المونديال مؤكدا أنه سيستمر إلى يوم 18 ديسمبر موعد المباراة النهائية في إشارة منه إلى أن المنتخب الأرجنتيني سيكون طرفا في النهائي على استاد لوسيل.

وأضاف : ” لقد تمكن المنتخب من تسجيل حضوره في دور الـ16 ثماني مرات وفي النسخة الماضية ودع أمام منتخب فرنسا الذي توج باللقب لاحقا، واليوم الأمل كبير أن يواصل المنتخب ويتقدم خطوات من أجل تحقيق الحلم”.

ونوه المشجع الأرجنتيني بجمالية الملاعب المونديالية في قطر والتي كانت محل إعجاب وتقدير الكثيرين، مشيرا الى أن قطر نجحت في تقديم شيء مختلف في هذه النسخة من المونديال، والكل كان ينتظر اللحظة من أجل التعرف على كل هذه التفاصيل والاقتراب أكثر من الثقافة العربية.

بالمقابل، حضرت الجماهير الأسترالية في مدرجات استاد احمد بن علي وتزينت المقصورة الجنوبية بالأعلام الصفراء والخضراء وشعار “الكنغارو”.

وحاولت الجماهير الاسترالية أن تدعم منتخب بلادها خلال مجريات المباراة، وحرص الجميع على ارتداء القمصان الصفراء الموحدة من أجل توجيه رسالة تحفيزية إلى اللاعبين.

وقد أكد بعض الجماهير الأسترالية أن الأجواء في قطر رائعة وقد حرصوا على تكبد عناء السفر الطويل من سيدني إلى الدوحة من أجل الوقوف بجانب المنتخب، وكذلك للتعرف عن قرب على الاجواء المونديالية في قطر.

وكشف هؤلاء المشجعون عن أنهم خططوا لزيارة قطر منذ بضعة أشهر وقاموا باختيار الاماكن التي سيزورونها خلال الرحلة، وذلك في الأيام التي لا يلعب فيها المنتخب الاسترالي، وأبدوا إعجابهم الكبير بكل ما شاهدوه في مواقع البطولة والفعاليات الجماهيرية المصاحبة سواء في كورنيش الدوحة أو الحي الثقافي كتارا وكذلك في بعض المناطق المتاخمة للدوحة.

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
1
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button