Oil Prices Rise by 7 Percent
أسعار النفط تسجل مكاسب جديدة وترتفع بـ7 بالمئة
QNA
London: Crude oil prices continued their upward trend rising seven percent on Friday to reach the highest level since February 2013, exceeding the USD118 threshold in a volatile session amid growing fears of disruption to Russian oil exports due to Western sanctions against Moscow.
Oil prices rose in the wake of reports that Russian forces seized the largest nuclear power plant in Ukraine. Then, these gains were consolidated after the US administration said it was looking at options to stop US imports of Russian oil and was studying possible measures to reduce the impact on global supplies and consumers.
In the wake of these events, the price of Brent crude jumped USD7.65, or 6.9 percent, to reach USD118.11 a barrel, the highest closing level since February 2013. The price of US West Texas Intermediate crude increased by USD8.01, or 7.4 percent, to reach USD115.68 a barrel, the highest price since September 2008.
قنا
لندن: واصلت أسعار النفط الخام نسقها التصاعدي، حيث قفزت، يوم أمس، سبعة في المئة لتبلغ مستويات لم تسجلها منذ فبراير 2013، متجاوزة عتبة 118 دولارا، في جلسة شهدت تقلبات وسط تزايد المخاوف من تعطل صادرات النفط الروسية بسبب العقوبات الغربية على موسكو.
وارتفعت أسعار النفط في أعقاب التقارير التي تحدثت عن استيلاء القوات الروسية على أكبر محطة للطاقة النووية في أوكرانيا، ثم تعززت هذه المكاسب بعدما قالت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن إنها تنظر في خيارات لوقف الواردات الأمريكية من النفط الروسي، وتدرس إجراءات محتملة لتقليل التأثير على الإمدادات العالمية والمستهلكين.
وقفز سعر خام برنت، في أعقاب هذه الأحداث، 7.65 دولار، أو 6.9 بالمئة عند التسوية، ليبلغ مستوى 118.11 دولار للبرميل، فيما زاد سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 8.01 دولار، أو 7.4 بالمئة، ليصل مستوى 115.68 دولار للبرميل عند التسوية، ليبلغ خام برنت أعلى مستوى إغلاق له منذ فبراير 2013، والخام الأمريكي أعلى مستوياته منذ سبتمبر 2008.
تجدر الإشارة إلى أن أسعار الخام ارتفعت بأكثر من 20 بالمئة منذ أن فرضت الولايات المتحدة وحلفاؤها عقوبات على روسيا في أعقاب تصعيدها العسكري ضد أوكرانيا قبل تسعة أيام، وما أعقبها من اضطراب في مبيعات النفط الروسية.