Qatar’s ports handle over 1m containers in 9 months this year
موانئ قطر تتعامل مع أكثر من مليون حاوية في 9 أشهر من هذا العام
The container traffic at Hamad Port, Ruwais Port and Doha Port has crossed 1 million mark in the first nine of this year, showing that Qatar’s maritime sector remains strong. The ports have handled 1,002,908 Twenty-Foot Equivalent Units (TEUs) containers in January-September period, which is around two percent more than compared to container traffic in same period in 2018.
These ports also witnessed impressive growth in building materials and vehicles handling. During the first nine months, these ports handled 307,511 tonnes of general cargo, recording 23 percent growth compared to same period in previous year. The ports handled 54,555 vehicles in January- September period, registering a growth of 7 percent compared to corresponding period in 2018, said Qatar Ports Management Company (Mwani Qatar) in tweet yesterday.
The ports also handled 556,780 tonnes of general cargo in first nine months and 582,598 heads of livestock.
In September this year, 371 ships docked at Hamad Port, Ruwais Port and Doha Port compared to 319 ships in August 2019.
Hamad Port has lion’s share in container traffic because of its state-of-the-art container terminal. QTerminals at the moment operates Phase-I of the Hamad Port which consist of several facilities, including a container terminal (CT-1), a general cargo terminal that handles cars and other vehicles, heavy equipment and livestock, and other areas which is called offshore-supply services terminal to support the oil and gas industry.
The container traffic expected to rise further in future as Hamad Port is undergoing expansion. The development works of Phase II of the Hamad Port, which consist of second container terminal (CT-2), has already begun.
In August this year, Hamad Port was placed at number 114 in top 120 container ports ranking of 2018. The port was ranked number 114 globally in the list of top 120 ports released annually by Container Management magazine. Qatari ports have seen tremendous growth in a short duration and they are further cementing Qatar’s position as a regional maritime hub. They are playing a major role in securing the needs of local markets and projects implemented by Qatar.
Ports in Qatar registered impressive growth in cargo handling in the first half of this year. The ports handled 218,330 tonnes of building materials in January-June period of this year, compared to 177,000 tonnes in the same period last year, showing a growth of around 24 percent.
Sachin Kumar | The Peninsula
شهدت مناولة الحاويات عبر موانئ قطر ارتفاعا بلغ نحو 2% خلال التسعة اشهر الاولى من العام 2019 مقارنة بالفترة ذاتها من العام الماضي لتصل الى اكثر من مليون حاوية بينما سجلت مواد البناء والسيارات نموا بلغ 23% و7% على التوالي وقد استقبلت موانئ قطر 2995 سفينة من شهر يناير الى سبتمبر الماضي حاملة على متنها 1.002.908 حاوية نمطية، إضافة إلى 556.780 طنا من البضائع العامة و54.555 وحدة من السيارات والمعدات، علاوة على 582.598 رأسا من المواشي، فضلا عن 307.511 طنا من مواد البناء والإنشاءات.
وحققت موانئ قطر منذ عام 2009 العديد من الانجازات ليس فقط في ادارتها الفعالة للموانئ التجارية والسياحية ولكن ايضا على الصعيد الاقتصادي والإنساني والاجتماعي والبيئي وقد اثبتت شركة موانئ قطر نفسها كلاعب رئيسي في مجال الشحن عن طريق اظهار كفاءتها من خلال العمليات الناجحة في ميناء حمد وميناء الدوحة وميناء الرويس.
يذكر أن موانئ قطر تدير المرافئ والأرصفة والموانئ الجافة ومحطات الحاويات والمحطات الأخرى، بما في ذلك محطات السفن السياحية، وتقوم بأعمال الإرشاد البحري وإرساء السفن وإدارة المساعدات الملاحية، بالإضافة إلى عمليات الشحن، وتفريغ ومناولة وتخزين البضائع على أنواعها والحاويات.
كما يقع ضمن نطاق عمل الشركة تطوير الموانئ البحرية والخدمات ذات الصلة وفقا لأعلى معايير الجودة والأمن والسلامة المتعارف عليها دولياً. وتجدر الإشارة إلى أن ميناء حمد هو بوابة قطر الرئيسية للتجارة مع العالم، ويعد أحد أهم الموانئ التي تديرها شركة موانئ قطر، التي تضم أيضا ميناء الدوحة وميناء الرويس. وبفضل الموانئ الثلاثة تلعب “موانئ قطر” دورا محوريا في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال دعم التنويع الاقتصادي. ويعد ميناء حمد أكبر مشروع صديق للبيئة في المنطقة.
ويذكر أن ميناء حمد بإمكاناته الضخمة ومرافقه الحديثة وأنظمته المتطورة، سوف يزيد من حجم التجارة البينية لقطر مع مختلف دول العالم بنسب نمو متسارعة خلال السنوات المقبلة وتشكل معطيات التطور الكبير في الحركة التشغيلية في الميناء نقلة نوعية أحدثها الميناء بعد افتتاحه ويقدم ميناء حمد فرصة ذهبية للقطاع الخاص القطري ورجال الأعمال القطريين لتنشيط أعمالهم التجارية سواء في مجالات استيراد أو تصدير السلع على مختلف أنواعها، إذ يوفر الميناء إمكانات هائلة في استقبال كافة أنواع وأحجام السفن والبواخر، ما يعني أن جميع السلع والبضائع سيكون استيرادها أو تصديرها متاحا بالنسبة إلى التجار القطريين.