Qatar Financial Centre hosts WEF President & other delegates
مركز قطر للمال يناقش آفاق التعاون مع المنتدى الاقتصادي العالمي
The Qatar Financial Centre (QFC), one of the world’s leading and fastest growing onshore business and financial centres, hosted the President of the World Economic Forum (WEF), Borge Brende during his visit to Qatar.
During the multilateral meeting, senior representatives from a number of Qatari entities, which also serve in a member capacity of WEF, similar to the QFC, discussed a number of key issues related to Forum developments and initiatives, and crucially the Qatari ecosystem and future engagements with the Forum.
The meeting was attended by Yousuf Mohamed Al Jaida, Chief Executive Officer at QFC, Sheikha Alanoud bint Hamad Al Thani, Managing Director for Business Development at QFC and Sarah Al Dorani, Chief Marketing and Corporate Communications Officer at QFC; as well as senior representatives from a number of Qatari entities including Al Fardan Group, Barwa, Commercial Bank of Qatar, Doha Bank, Ooredoo, Muntajat, Qatar Airways, Qatar Development Bank, QFCRA, Qatar Foundation, Qatar Investment Authority, Qatar Islamic Bank, Qatar National Bank and Qatar Petroleum.
Speaking about Brende’s visit to Qatar, Al Jaida said: “It is an honour to host President Borge Brende and other high-level representatives to discuss Qatar’s buoyant ecosystem, and how Qatar can contribute to the WEF agenda. As a member of the World Economic Forum, the QFC is continually working towards engaging with international stakeholders that share the same vision of helping to shape global, regional and industry agendas.”
He added: “The World Economic Forum has made great strides in providing a platform for leaders across a variety of groups such as business and government to come together in a positive way. Through Qatar’s continued involvement with WEF, we are able to build on the work we are doing with other member organisations to impact positive global change.”
The QFC is an onshore jurisdiction that allows registered companies to enjoy competitive benefits, such as working within a legal environment based on English common law, the right to trade in any currency, up to 100 percent foreign ownership, 100 percent repatriation of profits, 10 percent corporate tax on locally sourced profits, and an extensive double taxation avoidance agreement network with 81 countries.
استقبل مركز قطر للمال -أحد المراكز المالية والتجارية الرائدة والأسرع نمواً في العالم- السيد بورج بريند رئيس المنتدى الاقتصادي العالمي، الذي يقوم بزيارة إلى الدوحة. ضم اللقاء ممثلين رفيعي المستوى عن عدد من الجهات القطرية التي تشارك في عضوية منتدى الاقتصاد العالمي، مثل مركز قطر للمال، حيث تمت مناقشة عدد من القضايا الرئيسية المتعلقة بتطور المنتدى ومبادراته، وببيئة الأعمال في قطر وآفاق التعاون المستقبلية مع المنتدى.
حضر اللقاء كل من السيد يوسف محمد الجيده الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال، والشيخة العنود بنت حمد آل ثاني المدير التنفيذي لتنمية الأعمال بهيئة مركز قطر للمال، وسارة الدوراني الرئيس التنفيذي للتسويق والاتصال المؤسسي، إلى جانب ممثلين عن عدد من الجهات القطرية، بما في ذلك: مجموعة الفردان، وبروة، والبنك التجاري القطري، وبنك الدوحة، و»ooredoo»، ومنتجات، والخطوط الجوية القطرية، وبنك قطر للتنمية، وهيئة تنظيم مركز قطر للمال، ومؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، وجهاز قطر للاستثمار، ومصرف قطر الإسلامي «المصرف»، وبنك قطر الوطني، و»قطر للبترول».
وقال السيد يوسف محمد الجيده، الرئيس التنفيذي لهيئة مركز قطر للمال: «نتشرف باستقبال الرئيس بورج بريند والممثلين رفيعي المستوى لكبرى من الجهات القطرية، لمناقشة بيئة الأعمال المزدهرة في قطر، وبحث السبل التي يمكن لقطر من خلالها أن تساهم في دعم جدول أعمال المنتدى الاقتصادي العالمي. ومن خلال عضويته في المنتدى الاقتصادي العالمي، يعمل مركز قطر للمال باستمرار على التواصل مع الجهات المعنية على المستوى الدولي، التي تشاركنا رؤيتنا الرامية إلى المساهمة في وضع جدول أعمال هذه الصناعة على المستويين الإقليمي والعالمي».
منصة أعمال
وأضاف الجيده: «لقد حقق المنتدى الاقتصادي العالمي خطوات كبيرة من جانب توفير المنصة المناسبة لتلاقي قادة الأعمال عبر مجموعة متنوعة من القطاعات الحكومية والخاصة، لإطلاق حوار إيجابي وبناء. ومن خلال مشاركة قطر المستمرة مع المنتدى الاقتصادي العالمي، يمكننا البناء على الجهود التي نبذلها مع باقي الأعضاء، لتحقيق تأثير إيجابي على المستوى العالمي».
ويسعى مركز قطر للمال إلى تعزيز موقع دولة قطر كوجهة جذابة ومجزية بالنسبة للشركات التي تتطلع إلى توسيع عملياتها في منطقة الشرق الأوسط، والاستفادة من فرص الأعمال المتوفرة في الدولة. وتتمتع الشركات العاملة تحت مظلة مركز قطر للمال بمزايا تنافسية عديدة، مثل العمل في إطار بيئة قانونية تستند إلى القانون العام الإنجليزي، والحق في التعامل التجاري بأي عملة، والحق في التملك الأجنبي بنسبة تصل إلى 100 %، وإمكانية تحويل الأرباح بأكملها إلى الخارج، وضريبة تجارية لا تتجاوز 10 % على الأرباح المحلية، والعمل في إطار شبكة تخضع لاتفاقية ضريبية مزدوجة موسعة تضم أكثر من 81 دولة.