Over 80000 use Doha Metro in two days
أكثر من 80000 يستخدمون مترو الدوحة خلال يومين
Doha: Qatar Rail witnessed a huge rush during the first two days since its launch on Wednesday.
The railway company announced on its social media account that during the two days it recorded 86,487 people used the Doha Metro.
In its tweet, the company said, “We are pleased with the high ridership Doha Metro witnessed during the first two days of its launch, which affirms the instrumental role Doha Metro will play in transforming public transport sector” along with a graph showing the numbers.
According to the graph, on the first day, 37,451 riders went on the metro; while 49,036 used the service on Thursday.
The preview service for the first part of the Doha Metro’s Red Line began from Al Qassar in the north to Al Wakrah in the south. With a train every six minutes, the train operates from 8 am to 11 pm on a weekday. The service will be stopped on weekends to continue with the work required to open more stations and lines.
Read also:
Doha Metro travellers praise feeder bus services
Doha Metro to run a train every six minutes; no service on weekends during preview service
All the things you need to know about Doha Metro Travel Cards
أكد مواطنون أهمية سكك الحديد القطرية “الريل” كواحدة من منظومة النقل في قطر، وقال إن التشغيل المبدئي لجنوب الخط الأحمر من مترو الدوحة للجمهور خلال اليومين الماضيين أكد أهمية السكة الحديد على المستوى الاقتصادي والاجتماعي، وحتى الثقافي، وتسهم بشكل رئيسي في تعزيز منظومة النقل العام في قطر، خاصة أن القطارات قد عرفت بدورها وأثرها في حياة الشعوب، وقال مصدر لـ الشرق إن عدد التذاكر التي تم بيعها خلال يومين من الانطلاق التجريبي للخط الأحمر وصلت لـ 90 تذكرة، لافتاً إلى أن الإقبال كان كبيراً وفاق كل التوقعات خاصة من قبل المواطنين الذين لديهم رغبة كبيرة في تجربة المترو مع أول انطلاقة له، مع توافر خدمات النقل مترولينك التي تعمل عمليات التنقل من وإلى محطات المترو، متوقعاً أن يتجاوز العدد 200 ألف راكب بنهاية الأسبوع الجاري.
وأشاروا إلى أن الإقبال الذي شهده اليوم الأول والثاني، والذي فاق كما قالوا 70 ألفا من المستخدمين، وقالوا إن افتتاح الخط الثاني يكمل منظومة الريل، ويمكن المستخدمين من الحركة في كافة مناطق قطر، كما سيكون لسكك الحديد القطرية “الريل” دور كبير في ربط المنطقة ككل وتسهيل حركة المواطنين والمقيمين، الأمر الذي سيكون له أثر كبير في الحركة التجارية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وقالوا إن ضيوف البلاد سيستمتعون بعرس رياضي عالمي في قطر، وسيكون للمترو دور في ذلك من خلال ربطه المتكامل لملاعب كأس العالم.
ولفتوا للفترة الزمنية القياسية التي تم فيها إنجاز مترو الدوحة، وقالوا إن العمل اكتمل قبل الوقت المحدد، مما يعني العمل الدؤوب الذي ظلت تقوم به القيادات القطرية المعنية بالمشروع في كل خطواته دون كلل أو ملل ودون أي خسائر.
وقالوا إن إنجاز مترو الدوحة في هذا الوقت القياسي كان مصحوبا بمستوى عال من الخدمات والأداء، حيث يعد المترو من أحدث القطارات وبأحدث التكنولوجيا والتقنية، ويمثل نموذجا للقطارات المتطورة على مستوى المنطقة والشرق الأوسط، وأشادوا بمستوى الأمان في مترو الدوحة، وأكدوا انه الأعلى وبشهادة المنظمات الدولية، ويتألف القطار من 3 عربات، وان تقسيم القطار إلى درجات مسألة مهمة جداً لأنه يراعي ثقافة وطبيعة المنطقة، حيث خصصت الدرجة الذهبية للعوائل والأخرى للدرجة الاقتصادية، ودعوا جمهور المستخدمين إلى استخدام مترو الدوحة لما له من مميزات عديدة على رأسها اختصار الزمن إلى جانب رخص ثمن التذكرة، فضلا عن المتعة الكبيرة والراحة التي يجدها المستخدم في التنقل بالمترو.
وأكد إبراهيم الهنداوي أهمية سكك الحديد القطرية كواحدة من منظومة النقل في قطر، وقال إن التشغيل المبدئي لجنوب الخط الأحمر من مترو الدوحة للجمهور خلال اليومين الماضيين أكد أهمية السكة الحديد على المستوى الاقتصادي والاجتماعي، وحتى الثقافي، خاصة أن القطارات قد عرفت بدورها وأثرها في حياة الشعوب.
وقال إن سكك الحديد القطرية الريل إنجاز نوعي تم في وقت قياسي بفضل الاهتمام والمتابعة من قبل المسؤولين وعلى أعلى المستويات، حيث تم الانتهاء من العمل في الخط قبل الموعد المقرر، وهو إنجاز غير مسبوق تشكر عليه القيادة التي ظلت حريصة وعلى الدوام لإكمال مشاريع التنمية وتحقيق رؤية قطر 2030، وتقديم احتفالية عالمية مبهرة من خلال استضافة مشرفة لكأس العالم في 2022.
وقال إن الإقبال الكبير لاستخدام القطار خلال التشغيل المبدئي لجنوب الخط الأحمر من مترو الدوحة للجمهور خلال اليومين الماضيين دليل على نجاح المشروع. وقال ان الإقبال فاق 80 الف مستخدم، حسب الاحصائيات، ومن المتوقع ان يفوق العدد مستوى 150 ألف مستخدم خلال الأيام المقبلة. وقال ان الإدارة تشكر، حيث دعت جمهور المستخدمين إلى تقديم اي ملاحظات أو مقترحات من شأنها الارتقاء بمستوى الخدمات بما يلبي تطلعات الجمهور.
وقال ان التجربة ستظهر للمسؤولين ما يمكن أن تتم إضافته لهذا العمل العملاق الذي يشرف كل مواطن قطري ومقيم على ارض قطر، كما يشرف كل العرب والمسلمين، حيث تقود الحكومة القطرية تحت قيادة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى نهضة تنموية شاملة في قطر يعتز بها كل قطري.
ودعا الهنداوي إلى مراجعة مواقف السيارات، خاصة في منطقة الوكرة. وقال إن الإقبال المتنامي لاستخدام الريل سيكون كبيرا، ويحتاج لمواقف أكبر. وتمنى أن تشهد الفترة المقبلة افتتاح بقية المسارات، مؤكدا أن الريل نقلة نوعية بالفعل تضاف إلى منظومة النقل في قطر، خاصة أن قطارات مترو الدوحة توظف آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال النقل بالسكك الحديدية والتي تعد الأحدث على مستوى العالم. وقال انها تمتاز بالأمان العالي.
وقال إن الإنجازات العملاقة ما زالت تتوالى وقطر استطاعت بفضل الله وفضل القيادة الرشيدة تجاوز التحديات وتحقيق العديد من الإنجازات في شتى المجالات والتي تقود قطر لتكون في مصاف الدول الكبرى.
ووصف حسن الحرمي التشغيل المبدئي لجنوب الخط الأحمر من مترو الدوحة للجمهور بأنه مهم ويسهم بشكل رئيسي في تعزيز منظومة النقل العام في قطر. وقال إن الافتتاح التجريبي شهد إقبالا منقطع النظير، مما يؤكد الأثر الكبير الذي يمكن ان يلعبه الريل في خدمة الجمهور، خاصة خلال فترة استضافة البلاد لكأس العالم 2022، حيث يلعب الريل دورا كبيرا في تخفيف حدة الازدحام في الطرقات، وبالتالي تقليل حوادث الطرقات، كما سيلعب دورا رئيسيا في ربط الملاعب بعضها ببعض، ويمكن الزوار وضيوف البلاد من الانتقال من مكان لآخر بكل سهولة ويسر، دون تكلفة مالية كبيرة ودون إهدار للوقت.
ولفت إلى الفترة الزمنية القياسية التي تم فيها إنجاز مترو الدوحة. وقال إن العمل اكتمل قبل الوقت المحدد، مما يعني العمل الدؤوب الذي ظلت تقوم به القيادات القطرية المعنية بالمشروع في كل خطواته دون كلل أو ملل ودون أي خسائر.
وقال إن انجاز مترو الدوحة في هذا الوقت القياسي كان مصحوبا بمستوى عال من الخدمات والأداء، حيث تعد سكك الحديد القطرية من أحدث القطارات وبأحدث التكنولوجيا والتقنية، وتمثل نموذجا للقطارات على مستوى المنطقة والشرق الأوسط، بل والعالم، حيث يشكل الانتقال بالريل متعة للكثيرين، فضلا عن رخص التذكرة والاختصار الكبير للزمن، وأشار الحرمي إلى أن الزيادة المتوقعة في عدد المستخدمين تتطلب توسعة مواقع ركن السيارات، وقال إنها قد لا تستوعب العدد الكبير الذي ينوي استخدام القطار في حركته اليومية، خاصة وان أيام العمل بالنسبة للريل ووفقا للجدول المعلن ستكون يوم الأحد وحتى الخميس من الساعة الثامنة صباحا وحتى الحادية عشرة ليلا، اي عمل شبه دائم.
وأوضح ان التجربة الحالية ستعود بفوائد كبيرة على الشركة، تمكنها من الارتقاء بالخدمات. وثمن الجهود الضخمة التي تقوم بها الحكومة في تحقيق التنمية المستدامة بالبلاد وفي التحضيرات الجيدة لاستضافة مونديال مبهر للعالم في 2022.
ودعا جمهور المستخدمين إلى استخدام الريل لما له من مميزات عديدة على رأسها اختصار الزمن إلى جانب رخص ثمن التذكرة، فضلا عن المتعة الكبيرة والراحة التي يجدها المستخدم في التنقل بالريل.
وقال محمد الرئيسي إن التشغيل المبدئي لجنوب الخط الأحمر من مترو الدوحة أمام الجمهور قبل يومين كان ناجحا وحقق إقبالا كبيرا فاق التوقعات، حيث فاق عدد المستخدمين 90 ألفا تقريبا، وهو رقم قياسي. وقال إن الأيام المقبلة سيزيد عدد المستخدمين للقطار، حيث يتوقع ان يتضاعف العدد ليصل إلى اكثر من 250 ألفا خلال الاسبوع الجاري. وقال إن الريل تعد إضافة حقيقية لمنظومة النقل في قطر، وسيكون للمترو دور كبير في تقليل الازدحام على الطرقات بنسبة تصل إلى اكثر من 40%، وبالتالي تقليل حوادث الطرق والتي تحدث مع حالات الازدحام الشديد أو في الشتاء أوقات الضباب الكثيف. وقال إن المترو تم إنجازه في وقت قياسي، حيث بدء التشغيل التجريبي قبل الموعد المقرر، الأمر الذي يدل على الجهود الجبارة التي تم بذلها من قبل فريق العمل والإدارة العليا في شركة الريل.
وقال إن مترو الدوحة جاء في وقته ليكون احد أهم ركائز منظومة النقل المتكاملة في دولة قطر، حيث تمتلك قطر حتى الآن منظومة نقل غاية في التطور، خاصة تلك التي تربط قطر بالعالم الخارجي مثل الخطوط الجوية القطرية والخطوط البحرية ميناء حمد، والتي تأكدت أهميته الاستراتيجية بالنسبة لقطر وللدول الشقيقة والصديقة التي استفادت منه في المواد الصادرة إليها من قطر او الواردة منها إلى قطر.
وأثنى على الجهود الجبارة التي أبرزت انجازا مثل الريل يمثل إعجاز ومفخرة للمنطقة بأثرها وليس لقطر وحدها. وقال ان القطارات المستخدمة متطورة وتستخدم آخر ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال النقل بالسكك الحديدية، ويكفي أنها الأحدث على مستوى العالم، وقال ان قطارات الدوحة تتميز بنسبة أمان عالية جدا ويعكس تصميمها إرث وثقافة المجتمع القطري ويمازجه بالتكنولوجيا الحديثة.
وقال: مترو الدوحة سيكون همزة وصل ما بين مدن ومناطق قطر المختلفة، كما سيكون رابطا ومعززا للتواصل ما بين قطر والعالم الخارجي.
وأشاد أبويحيى بالنجاح الكبير الذي حققه التشغيل المبدئي لجنوب الخط الأحمر من مترو الدوحة للجمهور، وهو دليل على أهمية المترو كوسيلة من وسائل النقل الأفضل للمستخدمين من ناحية التكلفة وفي اختصار الوقت، واصفا المترو بأنه يمثل نقلة نوعية في منظومة النقل العام.
وقال إن الإقبال الكبير الذي شهده مترو الدوحة خلال أول يومين من افتتاحه، يتوقع أن يتضاعف ويصل الى 3 أضعاف الرقم الذي تناقلته وسائل التواصل الاجتماعي، حيث لا يستبعد ان يبلغ عدد المستخدمين 200 ألف مستخدم خلال الأيام القادمة ويزيد.
مشيرا إلى أن التشغيل المبدئي يتضمن عددا كبيرا من المحطات وهي مناطق استراتيجية، وسينضم لها عدد اكبر مع افتتاح الخط الآخر. واكد أهمية أن تستمع إدارة شركة سكك الحديد القطرية “الريل” في الوقت الحاضر إلى أي ملاحظات أو مقترحات يقدمها جمهور المستخدمين لأنهم خاضوا تجربة التنقل، وبالتالي يمكن ان يعرفوا الاحتياجات أو الإضافات التي يمكن اقتراحها للارتقاء بمستوى الخدمات، وأثنى على المسؤولين في الشركة وقال انهم يبذلون جهودا جبارة لتقديم أفضل تجربة لمستخدمي المترو.
لافتا لبدء التشغيل التجريبي للمترو قبل الموعد المقرر، كدليل على حجم الجهود الجبارة التي قامت بها، ليكون المترو بالفعل من ركائز منظومة النقل في دولة قطر. وقال ان تصميم مترو الدوحة يعكس إرث وثقافة المجتمع القطري ويمازجه بالتكنولوجيا الحديثة، ويقوم على احدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال النقل بالسكك الحديدية، وأشاد بمستوى الأمان في مترو الدوحة. وقال انه الأعلى وبشهادة المنظمات الدولية، موضحا انه الأسرع في المنطقة وأحد أسرع القطارات بدون سائق في العالم، ويتألف القطار من 3 عربات، وقال ان تقسيم القطار إلى درجات مسألة مهمة جدا لأنه يراعي ثقافة وطبيعة المنطقة، حيث خصصت الدرجة الذهبية والعائلية والأخرى للدرجة الاقتصادية.
وقال إن افتتاح الخط الثاني يكمل منظومة الريل، ويمكن المستخدمين من الحركة في كافة مناطق قطر، كما سيكون للريل دور كبير في ربط المنطقة ككل وتسهيل حركة المواطنين والمقيمين، الأمر الذي سيكون له أثر كبير في الحركة التجارية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية. وقال ان السياح والزوار سيستمتعون بعرس رياضي عالمي في قطر، وسيكون للمترو دور في ذلك من خلال ربطه المتكامل لملاعب كأس العالم.