additional reading tokyo hot busty aubrey kate on massage table. european babe gets licked. phim heo angelina valentine tattooed vixen. http://desigirlsfuckvidz.com

📚Education

Hind Bint Hamad participates in the celebration of the 4 th anniversary of the launch of Qatar Digital Library

هند بنت حمد تشارك الاحتفال بمرور 4 سنوات على إطلاق مكتبة قطر الرقمية

Over 1.5 million pages available on Qatar Digital Library

DOHA: H E Sheikha Hind bint Hamad Al Thani, Vice-Chairperson and CEO of Qatar Foundation, has said that everyone in the world can now access more than 1.5 million digitised pages, for free, through Qatar Digital Library, bringing the Arab and Islamic cultural and intellectual legacy to the forefront of people’s studies and understanding.

“In the four years since the Qatar Digital Library was launched through a partnership between Qatar Foundation and the British Library, we have already seen how this important resource, managed by Qatar National Library, has added value to the world’s historians and researchers, as a unified platform for collections of material that aid scholars of Qatar and the Gulf, medieval Arab science and medicine, and other spheres of study,” H E Sheikha Hind said yesterday, while addressing a reception to celebrate the fourth anniversary of the Qatar Digital Library at British Library, London.

“My mother, H H Sheikha Moza bint Nasser, Chairperson of Qatar Foundation, envisaged this partnership as a way of allowing people to look at history through fresh eyes. The Qatar Digital Library is an embodiment of that vision.”

The Qatar Digital Library this week celebrated the fourth anniversary of its launch. The bilingual website, which comprises content in both Arabic and English and provides free public access to an important range of historical collections held by the British Library, has now been visited by more than 1.2 million users, generating more than ten million pages views.

The website is the result of a partnership between QF, Qatar National Library, and the British Library to digitise historical collections relating to Gulf history and Arabic scientific manuscripts. Metadata and descriptions of the digitised items are in both Arabic and English, and the Qatar Digital Library transforms access to these collections — previously only accessible via the British Library’s reading rooms — for academics, researchers, students and the wider global community.

Initially agreed in 2012, the partnership was extended earlier this year so that a further 900,000 images will be added to the 1.5 million already available online. To celebrate the anniversary, H E Sheikha Hind, Chair of the Board of Trustees of Qatar National Library, and Dame Carol Black, Chair of the British Library Board, attended a reception last night at the British Library in London.

In advance of the reception, H E Sheikha Hind toured the digitisation studio on the sixth floor of the British Library, where Gulf-related material — including music, maps, ships’ logs, reports, letters, private papers and historic publications — is digitised, fully catalogued and uploaded onto the Qatar Digital Library.

In her speech, H E Sheikha Hind said that Qatar Digital Library is a vital resource for historians and history students writing about the Gulf — such as the University of Oxford doctoral student whose research into 19th Century British perceptions of Islam has been advanced by Qatar Digital Library documents.

“And we are just getting started. The third phase of our partnership with the British Library, which begins next year, will add almost one million further pages to the Qatar Digital Library, while material from partners in Turkey, France, the Netherlands, India, and the United Kingdom will also significantly expand its collection,” she added.

تحتفل مكتبة قطر الرقمية هذا الأسبوع بمرور 4 سنوات على تدشينها، زار خلالها ما يزيد عن 1.2 مليون مستخدم موقعها الإلكتروني المتاح باللغتين العربية والإنجليزية، وبلغ عدد مشاهدات صفحاتها أكثر من 10 ملايين مشاهدة. وفي إطار الاحتفاء بهذه المناسبة، شاركت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، رئيسة مجلس أمناء مكتبة قطر الوطنية، والسيدة كارول بلاك، رئيسة مجلس إدارة المكتبة البريطانية، في حفل أقيم مساء أمس، بالمكتبة البريطانية في لندن.

وقبل الاحتفال، قامت سعادة الشيخة هند بجولة في استوديو الرقمنة، في الطابق السادس بالمكتبة البريطانية، حيث تتم رقمنة المواد المرتبطة بالخليج، من ملفات موسيقية، وخرائط، وسجلات السفن، وتقارير، ومراسلات، وخطابات، وأوراق خاصة، ومطبوعات تاريخية، وفهرستها بالكامل، ثم نشرها على الموقع الإلكتروني لمكتبة قطر الرقمية (www.qdl.qa).

وفي وقت سابق هذا العام، مددت مكتبة قطر الوطنية اتفاقية الشراكة مع المكتبة البريطانية التي بدأت في عام 2012، من أجل إضافة 900 ألف صفحة رقمية إلى مجموعة تضم 1.5 مليون صفحة منشورة حتى الآن في الموقع الإلكتروني لبوابة مكتبة قطر الرقمية.

وقالت سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني، رئيس مجلس أمناء مكتبة قطر الوطنية، في كلمتها خلال الحفل: «يقال إن المكتبات تمنحنا القوة والقدرة على إلقاء نظرة عبر التاريخ، واكتشاف ما يمكن أن يخبرنا به الماضي عن حاضرنا ومستقبلنا. لكن الاستفادة من هذه القوة يعتمد على إمكانية الوصول إليها. فالوصول إلى هذا الكمّ من المعرفة حول العالم من خلال التجول ليس متاحًا للجميع، وهذا ما يحفزّنا على الاستفادة من إمكانيات العصر الرقمي، من أجل توفير المعرفة للعالم بأسره. فبفضل العصر الرقمي لم يعد الوصول للمكتبات محصورًا بالمباني. وها نحن، نجتمع اليوم هنا للاحتفال بمشروع نموذجي، يُجسّد كيفية تحويل المكتبات إلى منصات مفتوحة للجميع. المكتبات تفتح لنا آفاقًا جديدة على العالم، ونحن نفتح آفاق مكتبتنا الرقمية إلى العالم أجمع».

وأضافت: «إن إطلاق مكتبة قطر الرقمية، منذ أربعة أعوام مضت، جاء ثمرة شراكتنا مع المكتبة البريطانية. وقد أصبحت هذه الشراكة شاهداً حقيقياً على التزامنا بالحفاظ على تاريخنا المشرق، وتراثنا الثقافي، الذي وُضع بين أيدٍ أمينة بإدارة مكتبة قطر الوطنية، حتى باتت هذه المكتبة منصة جامعة، ومصدراً رئيسياً وموثوقاً للباحثين في تاريخ الخليج العربي، والعلوم، والطب العربي، في العصور الوسطى وغيرها من المجالات».

وقالت: «قد أرست صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر، رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر، هذه الشراكة انطلاقاً من رؤيتها، التي أرادت من خلالها أن ننظر إلى التاريخ بنظرة معاصرة. وتعدّ مكتبة قطر الرقمية تجسيداً لهذه الرؤية الحكيمة».

وأوضحت: «إننا حققنا من خلال هذه الشراكة هدفاً سامياً، وهو إتاحة المعرفة مجاناً لكلّ الأفراد، وفي شتّى أنحاء العالم، إذ يتسنى لمستخدمي المكتبة اليوم الوصول مجاناً إلى محتوى رقمي بالغ الضخامة، يصل إلى مليون ونصف مليون صفحة».

وأضافت: «لقد زوّدتني المكتبة البريطانية بإرث معرفي ستتناقله الأجيال المقبلة، وفتحت لي آفاقاً جديدة، كما ستفتح مكتبة قطر الرقمية آفاقاً معرفية جديدة للجميع. من قطر، نمدّ جسور المعرفة نحو الصومال حيث تندر المكتبات، وإلى العراق حيث تأثرت المكتبات بتبعات النزاعات».

وبدورها، قالت السيدة كارول بلاك، رئيسة مجلس إدارة المكتبة البريطانية: «المجموعات التي تحتويها المكتبة البريطانية هي المادة الخام للأبحاث التاريخية. وخلال السنوات الأربع الماضية، ساعد مشروع مكتبة قطر الرقمية في إتاحة مجموعاتنا المذهلة الغنية بالوثائق المرتبطة بتاريخ الخليج والعلوم العربية والإسلامية لاطلاع الباحثين حول العالم. ونحن سعداء بإتاحة هذه المصادر القيمة مجاناً على نحو غير مسبوق من قبل، بفضل التعاون مع مؤسسة قطر ومكتبة قطر الوطنية، عبر الشراكة الوطيدة والمثمرة، ونتوقع إتاحة الاطلاع للمزيد من المجموعات في المرحلة الثالثة من الشراكة التي ستبدأ مع مطلع العام الجديد».

من جهتها، صرحت الدكتورة سهير وسطاوي، المدير التنفيذي لمكتبة قطر الوطنية التي كانت ضمن الحاضرين في الحفل، بالقول: «تُجسِّد مكتبة قطر الرقمية القيم الجوهرية في رسالة مكتبة قطر الوطنية، وهي إتاحة الوصول للمعلومات للجميع. وقد مثَّلت مكتبة قطر الرقمية مصدراً مهماً للعديد من الباحثين في مختلف المجالات، ساعدهم على القيام بأبحاثهم ودراساتهم في تخصصات العلوم أو التاريخ أو علم الآثار أو علم الاجتماع وغيرها من فروع المعرفة».

ومكتبة قطر الرقمية التي تتيح لكافة الزائرين في مختلف أنحاء العالم الاطلاع المجاني على مجموعة مهمة من المقتنيات التاريخية في المكتبة البريطانية، هي ثمرة شراكة طويلة المدى بين مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ومكتبة قطر الوطنية، والمكتبة البريطانية، لرقمنة المجموعات التاريخية المتعلقة بتاريخ قطر ومنطقة الخليج ومخطوطات العلوم العربية.

وقد جعلت مكتبة قطر الرقمية، التي تحتوي على بيانات وصفية للمواد المرقمنة باللغتين العربية والإنجليزية، مجموعات الوثائق والمخطوطات التاريخية التي كانت من قبل متاحة فقط للاطلاع في الغرف المخصصة للقراءة بالمكتبة البريطانية، متاحة لأي باحث أو أكاديمي أو طالب أو مهتم في أي مكان في العالم بأسره.;

Like
Like Love Haha Wow Sad Angry
Show More

Related Articles

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *

wild fingering with love tunnel fucking.website
free xxx
sextop yaela vonk and kyla.

Back to top button