Sharp rise in Qatari exports to Jordan during last 5 months
تقرير أردني: 24 مليون دينار صادرات قطرية إلى المملكة في 5 أشهر
QNA/Amman
Qatari exports to Jordan rose to 24mn Jordanian dinars (JD) during the last five months of 2018 compared to JD10.7mn in the corresponding period in 2017, according to figures released by the Jordanian Department of Statistics in its monthly report on foreign trade.
In its report, the Department of Statistics said that Jordan’s exports to Qatar dropped as of the beginning of the year until May to JD39.9mn compared to JD56.mn during the corresponding period last year.
Prior to the siege imposed on Doha by the Saudi-led quarter on June 5, 2017, Jordan exported to Qatar between 400 and 500 tonnes of vegetables and fruits per day, which decreased due to the blockade to nearly 150 tonnes.
The Jordanian exports to Qatar followed two methods. The first was to ship heavy goods such as machinery and equipment from Aqaba (southern Jordan) to the Omani port of Salalah and from there to Hamad Port at almost double the cost of shipping and over a long perdiod of time.
The second was to send light-weight goods by air, which costs more than shipping.
ارتفعت الصادرات القطرية إلى الأردن لـ24 مليون دينار خلال الأشهر الخمسة الماضية من عام 2018، مقارنة بما سجلته في الفترة نفسها من عام 2017 والبالغة 7ر10 مليون دينار، وفق أرقام دائرة الإحصاءات العامة الأردنية في تقريرها الشهري حول التجارة الخارجية.
وذكرت دائرة الإحصاءات، في تقريرها، أن صادرات الأردن إلى قطر انخفضت من بداية العام وحتى نهاية شهر مايو الماضي لـ39.9 مليون دينار، مقابل 5ر56 مليون دينار خلال الفترة ذاتها من العام 2017 (الدولار يعادل 0.7100 دينار الأردني).
وكان الأردن يصدر إلى قطر قبيل الحصار المفروض على الدوحة كميات بين 400 إلى 500 طن من الخضار والفواكه يوميا، والتي انخفضت جراء الحصار إلى ما يقارب 150 طنا فقط.
وباتت الصادرات الأردنية إلى قطر أمام حلين، أولهما يخص البضائع ذات الأوزان الكبيرة مثل الآلات والمعدات، وذلك عن طريق شحنها بحرا من العقبة (جنوبي الأردن) إلى ميناء صلالة العماني ومنه إلى ميناء حمد، بتكاليف أعلى بمقدار الضعف تقريبا، إضافة إلى طول مدة الشحن.. والحل الثاني هو شحن البضائع ذات الأوزان الخفيفة جوا، وهو أيضا لا يقل كلفة عن النقل البحري.